تنفيذ الشرط...

631 58 11
                                    

سـلام

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

سـلام.. ⚠️

ــ

زفر أنفاسهُ التي كان حبيساً لها داخل رأتيهِ
لـ فترة وكأن محيطه أصبح هادئاً للغاية...

بالطبع لن يبالغ تشانيوُل بـ شرطةِ
يأمل ذلك حقاً.....

"كن العارض لـ مشروعي" خلى وجههُ من
التعابير و كان يبدو جدياً للغاية عندما
عرض شرطهُ

لكن بيكهيون كان ذو رأس فارغ الأن
بسبب التوتر الذي يشعر بهِ...

'عارض؟ لـ رسام! هل يطلب مني
التعري لـ رسمي.!'

"جرو، هل تستمعُ لما أقوله؟" كانَ تشانيوُل
على وشك لمس رأس بيكهيون، لكن ردت فعل
بيكهيون كانت سريعه بتخطية..

"نعم.. ؟ ماذا قلت.. عارض؟" اومئ تشانيوُل
لـ يقترب من وجهه بيكهيون محدقاً
بشكل مباشر في حدقيتيهِ التي وسعت....

بدأ يشعر بأنفاسهِ الساخنه على بشرتهِ
لـ يهمس تشانيوُل أمام شفتيهِ

"ارغب برسم هذا الوجهه الصغير" أغمضَ
بيكهيون عينيهِ لـ يبتسم تشانيوُل..


"لماذا اغمضت عينيك، هل أعتقدت
أنني سأقبلك؟" فتحَ بيكهيون عينيه ،
لـ تتورد وجنتيهِ نافياً "كلاا.."

"بلا ..!" قهقه تشانيوُل لـ يقاطع تايهيونغ
الشجار الذي كانَ على وشك أن يحدث...

"واخيراً وجدتك! كنت ابحث عنك..
لـنذهب.!" جرَ تايهيونغ معصم بيكهيون
لـ يجرهُ تشانيوُل من الطرف الأخر..

" لن يخطو خطوة أخرى، الأ بعدَ أن
يوافق على طلبي الصغير.."

ـ

" ما كانَ هذا؟" تسألَ تايهيونغ بينما كانَ
يبحث بعينيه عن سيارة جونغكوكِ..

"لا شيء" تنهد بيكهيون لـ يرفع تايهيونغ
صوتهُ" لكنك قلت أنك توافق!، هل يستدرجكَ
تشانيوُل لـ تصعد فوقَ سريرةِ؟؟؟"

وسعَ بيكهيون عينيه لـ يدفع جسد تايهيونغ
عنهُ" هل انتَ مجنون! لن يحدث هذا ابداً!"

تحول وجههُ للون القرمزي، ولم يكن على
تايهيونغ سوا الضحك على مظهرةِ المرتبك..

"تلكَ سيارة جونغكوكِ!" أشار تايهيونغ نحو
سيارة رياضية سوداء، تقف بين العديد من
السيارات...

مشى نحوها متجاهلاً تذمر بيكهيون عن
ما تفوهه بهِ في ماسبق... ،

" ياا!أنتظرر لماذا غادرنا من الأساس!"ركض
بيكهيون نحو تايهيونغ الذي وصلَ لـ موقع
السيارة بسرعه كبيرة..

" والده جونغكوكِ طلبت حضورنا
لـ مأدبه عشاء" ركب السياره بجانب مقعد
جونغكوكِ و تم نفي بيكهيون الى
الوراء بمفردةِ

"هذا غريب، لم يسبقُ لها أن تدعونا فجأه
لتناول العشاء، لا يمكن أنها تخطط لـ خطبه
جونغك... " لم ينهي جملته بعد و قد سمعَ
صوت صراخ تايهيونغ

" أصمت! لن يخطب أحد!  والد جونغكوكِ
عادَ من أوروبا لذلك نحن نرحب بهِ!" توردت
وجنتهِ عندما لاحظ نظرات جونغكوكِ الجانبيه لهُ

لم يطرح شيء فقط أستمر بقيادة الطريق
و سرقه نظرات نحو تايهيونغ الخجول بجانبهِ

أظهر هاتف بيكهيون صوت أشعار بينما
كانَ يشاهد العصفورين المغرمين من الخلف..

قرأها لـ تنزل الدموع الوهمية بغزارة! حيثُ
كتبَ ذلك العملاق ذو الشعر الأبيض رسالة
قصيرة جداً لكنها تجعل بيكهيون يرغب

بفتح باب السيارة و القفز..!

'غداً، في منزلي عند الساعة 10'
و تحتها رساله اخرى تحتوي على العنوان!..

ــ
🤡👍🏻


SHOW ME THE STARS✨ Where stories live. Discover now