🎀
ــ
"بيون بيكهيون!"
ضرب مكتبةِ عده ضربات، كصوت دقات
قلب بيكهيون في هذهِ اللحظةنهض واقفاً، مع شعورهِ بجميع تلك
الأعين تخترق روحهُيرون رجفتهِ الخفيفه و عرقهِ البارد
على جبهتهِ"لا تلمني على نقص درجاتك لاحقاً، بيون"
اشار نحو الشاشه الكبيرة "هنا تنظر،
الحمامة لن تعيدَ شرحِ هذا"شعرَ بأنفاسهِ تتوقف للحضه
اؤمئ ثم انحنى "أسف" جلسَ واضعاً رأسهُ
على الطاولتهِ الخشبية و القاسية...أدار الجميع رأسه، غير متهمين
لكن لا يزال بيكهيَون يشعرُ بأعينهم تنظر نحوهأكمل الرجل الكبير في السن شرحهُ الممل،
ولم يكن عليهِ سوا سماع كل الهراء الذي يطلقهأنتهت المحاظرة الأخيرة لهذا اليوم
لم يحظى بمواعيد او مخططات سابقاًوكل من أصدقائهِ مشغولاً بأمورهِ الخاصه
قامَ بجمع دفاترهِ ،مهرولاً نحو الخارجخرج لـ يشعر بالنسيم البارد يحركُ خصلات
شعرهِ، مع أشعه الشمس الدافئه في وسط
النهار تضربُ بشرتهِ...في الحديقة الكبيرة والتي تمتلئ بالزهور
التي تتنافس بألونها المتنوعة و جمالها الخلابوقد أمتلئت بالطلاب الذين يشكلون
مجموعات للجلوس على المقاعد، ومعضمهم
يجلسُ على العشبِ.. ؛تنهد بيكهيَون لـ يخطط للعودة إلى
المنزل لـ ينام مره أخرى..لكن.. حدث ما كان خائفاً من حدوثهِ
طوال اليوم، رنَ هاتفهُ الذي كان في جيبهِ
ترددَ في الأجابة، لكنةُ تذكر الشيء الذي
حدث الليلة الماضيه مع ذلك الأحمق!"نعم؟" أجاب بعد ثواني من التردد
لـ يتلقى تنهد في الجهه الأخرى"لن تأتي؟ لقد أنتظرتكَ كثيراً " أردف
بشكل بائس، لـ يتوتر بيكهيَون"م.من أنتَ؟؟" تسأل ممثلاً الجنون
لـ يردف الأخر ببرود
"أنظر خلفك لـ ترى من أنا"
أرتجف بيكهيون معترفاً بخوفهِ في هذه
اللحضه متمنياً سقوط نيزك على رأس
بارك تشانيوُل!أغلق هاتفهُ لـ ينظر خلفهُ، كان الرجل واقفاً
مع طولهُ الشاهق و ملابسهِ ذات اللوان الغامقه
و شعرهِ الرمادي الذي مشطَ الى الخلفينظر نحوه مباشرتاً ينظره باردة لكنها
تندمج مع أبتسامتهِ الخفيفه والتي أعطت
لمحه من السخريهأبتسم بيكهيون قليلاً لـ تبدأ قدميهِ
في الركض، و لم يشعر الأ بـ جسدهِ
الذي يطفو عن الأرض..!"مهلاً..... مهلاً؛ بارك تشانيوُل!"
حملهُ بارك تشانيوُل على كتفهِ
الأيمن بينما مشى بأستقامه...لـ يصرخ بيكهيون
"اتركني أيها العجوز الأشمط!"
ــ
أينوو قصيرر جداً
بس اريد اشوف التفاعل حلو
لان افكر احذف هل رواية =<
YOU ARE READING
SHOW ME THE STARS✨
Romanceعِندما يرسلُ الفتىٰ الخجول بيون بيكهيون اعترافاً بسببِ تحدي للفتىٰ الأجتماعي و الرائع بارك تشانيوُل !... لـ يحاول لاحقاً بالهربِ بأشد الطَرقِ من تشانيوُل المَتلصقِ بهِ!... .توبَ: تشانيوُل. . الغلافِ من صنعيِ. . تَحتوي على مَشاهد قَد لاتُعجب ألبَعض...