ذهبت كيم جونغ للشارع الذي قُتل فيه الضحية الجديدة ،
ما زال لم يتم تحديد الضحية ذكر أو أنثى ،
ذهبت لترى الكاميرا التي هناك ووجدت انها كانت تسجل الذي حدث فأخذت الكاميرا وعادت إلى المكتب راكضة لأنها كانت خائفة لفعلتها المتهورة هذه
في المكتب :
" ما الذي جعلكِ تستغرقين كل هذا الوقت "
سأل ريو كيم جونغ
" ذهبت لأُحضر كاميرات المراقبة ، لحسن الحظ كانت تسجل كل شيء تقريبا ، الحظ حالفنا هذه المرة "
ردّت كيم جونغ
" اوه ، اتقولين انكِ احضرتِ الكاميرا معكِ حقا ؟
، في هذا الوقت ذهبتِ بمفردك ، إن ذلك كان يشكل خطرا عليكِ "
قال ريو خائفا على صديقته
" لا تقلق يا رجل ، فأنا بخير ، صديقتك لن يحدث لها شيئا "
قالت كيم جونغ
" سأُعد الراميون انا ، احضريه لي "
قال بارك يون قاطعا حديثهما
" حسنا ، شكرا لك على مساعدتك اللطيفة "
ردّت كيم جونغ
" هيا يا ريو لنرى تسجيل الكاميرا ، انا متحمسة ، هل تعتقد اننا سنستطيع رؤية القاتل هذه المرة ؟ "
سألت كيم جونغ بتفاؤل
" من الممكن ولكن ليس مؤكد ، اقصد اننا إذا رأيناه بالتأكيد سيكون مرتديا قناعا على وجهه او سيكون مرتديا قبعة تخفي ملامحه "
ردّ ريو
" آه يا لك من شخص مبشر للخير ومتفائل "
قالت كيم جونغ بسخرية
" هل ننتظر بارك يون ام نتفقد الكاميرا الآن ؟ "
سألت كيم جونغ
"لا ، لنتفقدها الآن حتى لا نهدر وقتنا اكثر من ذلك ، وعندما يأتي سنجعله يشاهد التسجيلات مرة أخرى "
قال ريو
" تمام ، سأفتحها الآن "
قالت كيم جونغ
عندما فتحوا تسجيل الكاميرا وجدوا شخصا ليس مرتديا قناعا على وجهه ولكن مرتدي قبعة بيسبول تخفي القليل من وجهه
YOU ARE READING
منتصف الليل
神秘 / 惊悚"لم أكن اعتقد قط انه سيأتي اليوم الذي سأقتل فيه والدي بدم بارد ووحشية دون الشعور بالذنب ، ومن بعد هذا اليوم أصبحت بلا قلب ، اقتل الناس بطرق بشعة، استمتع برؤية الدماء ورؤية الناس وهي تحتضر وتموت"
