حين يدق الموت ابواب حياتك
لا رجعة
حين يدق الندم باب الماضي
لا رجعة
حين تلهب النار رؤوس السهام
لا رجعة
.
الشمس لم تتغلب على الثلوج اليوم
الثلوج لن تتغلب عليّ اليوم
على هذا الشتاء ان ينتهي . و لا أعرّف الشتاء بعدّ الايام و لا بياض الارض
انما بصراعي للنجاة ، لا الحياة
هكذا بدأت قصة امايا للانتقام من اجل كانديديوس و هيلين
كونو مستعدين لاجدد الاحداث و لا تنسو المتابعة لتصلكم احدث الفصول 🤍💕
YOU ARE READING
تهويدة ارسطو
Historical Fictionصرخات مدوية في عمق الغابة الباكية تشهد ان جوف النافيةِ نفسَها يحترق لهفة للقصاص ، حين تبكي السماء حجرا باردا على ذكرى وُبُلِ ما صبت به من سهامٍ شِعال ،اعلم ان وَعدَ الصارخة بالانتقام يقترب ،ستتذكر صرخاتها كلما هب نسيم خريفي ،كلما امطرت ، كلما ضربت ا...