CHAPTER 01

420 31 27
                                    

تَوضِــــيح. : ______________________________

أهلاً أتمنى تكونو بخير ..لكل من يُتابعني من زمان يعرف إني كنت أمر بفترة صعبة جدا بعد أن أعدت امتحان البكالوريا للمرة الثانية ولكن هذه المرة تحصلت على العلامة التي كنت أرغب و أطمح إليها ورسميا كاتبتكم بعد أيام تُصبح طالبة طب 😫 الحمد لله

المهم كونوا على يَقين أنه سأقوم بكتابة هذه الرواية من بدايتها لنهايتها وأقوم بنشرها دون انقطاع ستكون رِواية رومانسية من الدرجة الأولى ذات نهاية سعيدة على غِرار كُل رواياتي السابقة

حذفت رواياتي السابقة لأنني غيّرت من طريقة سردي و تفكيري لذاَ سترون اختلافا في الأسلوب

سأعمل على أن تكون الرواية سَلِسة ذات رَونق خاص و السرد جيد وبدون تَعقيدات .

يُمكن كل أسبوع أنشر بارت أو اثنين حَسب مقدوري ..ويُمكنكم اختيار يوم مُحدد للتنزيل لذاَ ادعموني من فضلكم

بالنسبة لِعنوان الرواية لا يعكس أحداث الرواية واخترته بعشوائية وفي نفس الوقت وجدته جذاب لدرجة معينة فقلت احطه وانتهى ..
__________________________________________







__________________________________________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.











بِسم الله نَبدأ
(اكتبوا تاريخ بداية قِرائتكم للرواية)





NO TOUCH
CHAPTER 01


" الرجاء من المُسافرين على مَتن هذه الطائرة المتجهين إلى كُوريا الجنوبية ..ربط أحزمتكم فالطائرة على وَشك الإقلاع ..نتمنى لكم رِحلة مُوفقة " تحدثت مضيفة الطَيران ذاتُ اللباس الأحمر ببشاشة معهودة لدى مُضيفات الطيران

" وداعاً بريطانيا العُظمى.. وداعاً لُندن " نبستُ بين شفاهي وأنا أشاهد عَجلات الطائرة عَبر زجاج النافذة أمامي وهي لم تعد تُلامس الأرض

كاَنت أمي جالسة بجانبي تقوم بربطِ حزام الأمان وأختي الصُغرى و الوحيدة فلُوريِن بجانبها تفعل الشيء ذاته

نحن بالفعل نُغادر أرض الوَطن الذيِ عشتُ فيه طُفولتي وترعرعتُ فيه ودَرستُ فيه و قمت بكل الأشياء فيه
أنا حقا لا أصدق أننا نعود لمسقط أمي أين سنكمل حَياتنا هُناك ..

NO TOUCH حيث تعيش القصص. اكتشف الآن