_فضلاً تنبيهي عن أى أخطأ إملائية.
ڤوت وكومنت لتشجيعي.
بسم الله الرحمن الرحيم.
استمتعوا.
__
انتهى دوامى وخرجت من المقهي الذى أعمل به بدوام جزئي بعد يوم لعين.
تنهدت بإرهاق ألعن مدير عملي ذا المعدة الممتلئة الذى يجب كل يوم أن يصرخ بوجهي بصوته الذى يشبه نعيق الحمير.
لما أنا الوحيدة التى يقوم بمراقبتها وتعديل كل شيئ أقوم به وإحراجي أمام الجميع ،لست الوحيده التى أعمل بالمقهى لما لا يرى جيسيكا ذات الملابس الكاشفة والطريقة المائعه!!
ملابسي محترمة تعاملي مع الزبائن جيد والجميع يحسن معاملتي إذا بماذا اخطئت؟!
أجل أنا لست مجبره على العمل بمقهي ذالك اللعين ولكنه المتاح حالياً.
ايضاً أنا أعمل في العطلات الدراسية فقط لأعتمد على نفسي، ولا أثقل على والدى بالمصاريف كثيراً يكفي بأنه يدفع لي لأكمل دراستي ،و إيجار الشقه الذى انتقلت لها بسبب الجامعه التى بمحافظه أخرى.
عائلتي بدايغو وأنا ب سيول وحدى ولكن أذهب لهم بالمناسبات أو أوقات لا يكون لدى عمل أو دراسة.
أنا أعمل حاليا لأننى بعطله النصف الأول من المرحله الاخيره من الجامعه وأخيرا سوف اتخرج بعد عده أشهر.
كدت أعبر الطريق لأصرخ بفزع عندما اصطدم أحد بكتفي بقوه يقع على الأرض وأنا ارتددت للخلف وكدت أقع ولكننى تماسكت.
ذلك اللعنه ،اليوم كان سيئ بما فيه الكفاية لا ينقصني هو أيضاً.
لذا لم أعي على نفسي وأنا أصرخ ، أفرغ به كل غضبي من مديري، لنفسي،لحياتي بأكمله.
«هل أنت أعمى ألا ترى أمامك،ألا تراني وأنت تركض كالثور ما ذنبي إذا كنت أعمى لا ترى هل يوجد رجل عاقل يركض هكذا حتى....كنت سوف تسبب في سقوطي و أتاذى أيها اللعين».
تنهدت أخذ أنفاسي المسلوبة أنظر نحوه بغضب.
ولكننى سكنت مكانى عندما سمعته يتمتم بصمت وجسده يهتز وسعت عيناي، عندما ألتقتت أذنى صوت شهقات مكتومة هل يبكى!!
اقتربت منه أنحنى نحوه قليلاً بحذر أضع يدى على ظهره العريض.
«هل انت بخير سيدى؟».
رفع رأسه لتتضح لى ملامحه أخيراً أنه يبكي حقا!
إعتدلت في وقفتي أسأله مجدداً.
VOCÊ ESTÁ LENDO
ADULT BUT
Romance_ONGOING_ _بدأ الأمر عندما اصطدم بي بالطريق ليبدأ بعدها بملاحقتي ومناداتى ب أمى. __ «جونغكوك ما بك أنت تخيفني». أقترب مني يضع جبينه على خاصتي وضع إحدى يداه خلف عنقي وباليد الأخرى أمسك بها خصري يقربني له برفق يستنشق أنفاسي بلهفه. «قلب جونغكوك أنتِ م...
