ADULT BUT|09

963 92 102
                                    

_فضلاً تنبيهي عن أي أخطاء إملائية.

ڤوت وكومنت لتشجيعي.

بسم الله الرحمن الرحيم.

إستمتعوا.

__

إستيقظت باليوم التالي بذهن شارد حتى الآن لا أصدق كيف حدث هذا وكيف أنجرفت معه كيف سمحت له بتقبيلي وكيف سوف أستطيع النظر له كنت أفكر بالف كيف عندما أتذكر ما حدث بيننا.

خرجت من الحمام بعدما أمسكت معدتي بألم أعتقد بأن الدورة الشهرية آتيه بالطريق ،لذا تغيبت اليوم من الجامعة.

نظرت بتوتر للجالس على السرير يربع قدمه يمسك هاتفي ليبتسم بوسع عندما رآني.

«صباح الخير مامي».

تنهدت براحه عندما كان كوكي، أعتقد بأنني أقتربت من الحقيقة أعتقد بأنه يعاني من إنفصام الشخصية.

ولكن ماذا يريد مني، لما ظهر أمامي أنا بالتحديد!

«مامي كوكي الصغير جائع».

تحدث بنبرته البريئه أومئت له بشرود أذهب للمطبخ لتحضير الفطور.

فكرت بالأمس عندما قبلني، ماذا كان يقصد عندما قال أنه الجبان الذي هرب لسنوات ،عقلي سوف ينفجر من التفكير!

شهقت بخفة عندما حاوطني من الخلف يضع رأسه على كتفي.

«ماذا تعد فاتنة جونغكوك؟».

بلعت ريقي بصعوبة، إمساكه لخصري بتلك الطريقة، أنفاسه التي تضرب عنقي توترني.

«ا..أصنع الفطور».

تحدثت بتلعثم أحاول أن أتصرف بإعتيادية أكمل غسل الخضروات.

همهم يتنهد بداخل عنقي يشدني نحوه أكثر.

«لا أحتاج لذلك الفطور، فطوري جاهز بالفعل».

تحدث يمرر إبهامه على شفاهي يدي إرتخت بتخدر أترك ما بيدي.

أدارني ناحيته يحاصرني على حوض المطبخ وضعت يدى على كتفه أحاول ابعاده ولكنه أحكم الإمساك على خصري يقترب نحوي أكثر.

«جونغكوك إبتعد».

فعل عكس ما أخبرته به و أقترب أكثر.

«هكذا؟».

تحدث بهمس بجوار أذني.

«جونغكوك إبتعد أرجوك».

أقترب أكثر حتى شعرت بتفاصيل جسده على خاصتي.

كاد أن يقبلني ولكنني أبعدته عني بفزع أركض للحمام.

سمعت خطواته السريعة خلفي.

دخلت للحمام لإغلاق الباب خلفي اللعنه ليس وقتك الآن.

«ماڤ هل أنتِ بخير؟».

ADULT BUTWhere stories live. Discover now