_فضلاً تنبيهي عن أى أخطاء إملائية.
ڤوت وكومنت لتشجيعي وجعلي أسرع بتنزيل الفصول.
بسم الله الرحمن الرحيم.
إستمتعوا.
__
لقد مرت الأسابيع بسرعة البرق وجونغكوك مازال يسكن معى ،أيضا أصبح ملتصق بى أربعة وعشرون ساعة وحتى الآن لم أجد حل له لذا إستسلمت وتقبلت الوضع بأن يظل معى، في الحقيقة لقد تقبلت وجوده معي واحد بالمئة.
سوف يكون ذالك جنون أعلم ولكن لقد تعودت عليه وأصبح جزء من يومى بدون شعور منى أصبحت اعامله ک طفلي الصغير رغم أنه ليس صغير أبدا.
أقنعته بأنني أذهب إلى العمل حتى يتركني أذهب بدون الالتصاق بي ولكن أحياناً أخذه معي ويكون هادئ فقط يتتبعني بنظراته كطفل مطيع.
جيسيكا تلك العاهرة حاولت عدة مرات لفت إنتباهه ولكنه كان كل تركيزه علي لذا أشعر بالرضا.
على أى حال اليوم كان أخر يوم بالعمل لأن
غداً سوف تبدأ سنتي الدراسية الأخيرة لذا أنا تحدثت معه بهذا الموضوع وبأنه لايستطيع القدوم معي مثل العمل، ظل يبكى كالعادة بأنه لن يستطيع العيش بدوني أشعرني بأنني سوف أموت أو سأسافر ولن أعود حاولت أن أجعله يفهم بأنها عدة ساعات وسوف أعود وبأنني لن أذهب للجامعة كل يوم على أي حال ولكنه لم يوافق أيضاً لذا إستسلمت وخلدت للنوم أتركه يبكى وحده سوف أرضيه فيما بعد بأي شيئ.
_
Other pov:
أستيقظ من النوم يفرك عيناه يحاول فتحهما ولكنه يفشل بسبب أشعة الشمس التي تأتي فى عينه.
«مامي».
أردف بنبرة طفوليه ناعسه ينظر حوله.
«مامي، أين أنتِ؟....كوكي الصغير خائف».
إستقام من مكانه يبحث عنها دخل الحمام ولم يجدها.
فتح خزانة الملابس ولم تكن موجوده إنحنى ليبحث تحت السرير.
«مامي، أين أنتِ؟.. هل ذهبتي لتلك الجامعة؟».
أردف بنبرة عابسة ليجلس على السرير نظر للحائط.
«كوكي الصغير يريد مامي».
تحدث ينظر حوله بخوف لتختفي ملامحه بثانيه وتتحول إلى جامده.
«لقد ذهبت».
YOU ARE READING
ADULT BUT
Romance_ONGOING_ _بدأ الأمر عندما اصطدم بي بالطريق ليبدأ بعدها بملاحقتي ومناداتى ب أمى. __ «جونغكوك ما بك أنت تخيفني». أقترب مني يضع جبينه على خاصتي وضع إحدى يداه خلف عنقي وباليد الأخرى أمسك بها خصري يقربني له برفق يستنشق أنفاسي بلهفه. «قلب جونغكوك أنتِ م...
