يولد المرءُ وحده من رحم أجوف، يعيش وحده، بالطبع مع رفقةٍ مؤقته، لكن من بعقله سواه.. مع لعنة الوعي البشرية، في رحلته العبثية للبحث عن السبب، محارباً الرغبة، الشهوه، المُتعه، مع التعلق المستميت لبعضٍ من الاشياء الباعثة للدوبامين، لُنسميها الحُب والمسمى الغَبي للأبدية.
YOU ARE READING
we'll
Randomمُجرد كِتابْ عادِيّ أضع بِه أفكاري ومشاعري. إذا كُنت مِن مُقدسين الإله أو شخصٌ مُتزمِت أو لَك أيّ صِلةٍ بالإله ليس مُرحباً بِك هُنا وأنا لا أُريد رأيك بِـ آرائِي! لقد حذرتُك!