وين أهلي علي ما دكو الباب
تره صحتي عليله وگلبي مو زين
فض الازدحام وقلت الناس
وما گدامنه بس واحد اثنين..
يوصلنه السره ويتأجل الموت
يم رگابنه وتعمى السچاچين
الگاطع
_____________________
لالي ...
تفاجأت من الرساله دكتور ازاد يراسلني شعجب ..
فتحتها
_باجر اداومين
رديت
نعم
رجع دز
_شنو رأيج تگدرين تاخذين مكاني بـ الصيدليه هالفتره
اي عادي
_ماشي
لعد اني بعد ما ادوم بس يوم واحد ب الاسبوع اجي هالفتره راح تبقين وحدج مسؤوله عن الصيدليه وعندي ثقه بيج تكدرين ...
ما رديت
علاقتي وياه جافه صار الي سنتين وياه نفس الوقت انداوم بالليل لان بالدوام الصباحي غيري يكعدون ...
يوم يجي وعشره لا وحتى لو يجي فـ بس يشوفني ويتأكد الوضع مسيطره عليه او لا ..
هو عنده أكثر من صيدليه اله و الوالده أيضاً كالوا صيدلاني ودكتور بـ المستنصريه وهم عدهم مركز ما اعرف مال شنو ب الضبط .....
مرت الأيام وياي متشابهه وملتهيه ويه تاره وعلاجها...
قبل الفاينل ب أسبوع اتصلت عليه رد بسرعه ...
_اهلاً لالي تفضلي
دكتور الفاينل ما بقى اله كم يوم واريد اجازه
_ ماشي من تخلصين داومي واذا احتاجيتي شي فـ اني موجود
اشكرت منه وغلقته .....
خلال ايام العطله قبل الفاينل ...
كُلش تعبت طول الوقت أدرس آخر سنه الي بعد تعب خمس سنوات متواصله ...
شگد ما احب الصيدله شگد ما تعبت بيها دراستها صعبه ومتعبه خاصه جامعه بغداد كُلش مشددين ويانه ....
زميلي العرض عليه موضوع الخطوبه مشفته بعد وحتى لو اشوفه صدفه ف هو يبتعد مباشره ويغير طريقه إنسان جداً محترم احترام قراري وما سوا الي مشكله او حجه عني كلام محلو بسبب رفضي ....
باجر اول امتحان الي او ب الاحرى آخر امتحانات بحياتي الجامعيه .....
بقيت سهرانه للصبح ما شفت النوم بعيوني كُل شويه احس عيوني راح ينسدن بسرعه اكوم اغسل وجهي بـ مي بارد والزم الملزمه وافتر بالغرفه امشي حتى ما انعس
بقيت هيج لحد ما سمعت صوت الأذان توضيت وصليت بسرعه ورجعت اكمل قرايه ....
بس الحمد لله خلص الامتحان على خير ومتأكده من كُل اجوبتي ...
بعد يومين يكون امتحاني الثاني ...
حتى اغير شويه من نفسيتي قررت اروح للصيدليه احس نفسي انغلقت هالفتره أكثر من الازم مشايفه احد ولا حاجيه ويه احد ...
أنت تقرأ
الـكارمـا
Mystery / Thrillerوَدُون أن أَدرِي ، كُنْت أَهوَى بِـ كلمَتي لِنَفس اَلموْضِع اَلذِي هوى إِلَيه إِبْليس حِين رأى أَنَّـه خَيْر مِن آدم . لا احـلل اخذ الروايـه ونشرهـا وغيـر مبـري الذمـه ...
