بارت 7

1K 107 24
                                    

أّنِقِذّيِّنِيِّ_مَنِ_أّنِتّقِأّمَيِّ

بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ،،،

أّلَجِزِّء أّلََّسأّبِعٌ،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

البشر كلمن وطاقته
بيهم يتحملون،،،القهر والعذاب،،،
ومايحجون،،،،شي ويتقبلون واقعهم،،
ويسكتون،،،وبيهم يوصلون لمرحله
هاهي،،،،بعد لهنا وكافي
وامي،،،،صار بيها هذا الشي
جانت تشوف ابويه شلون
عافها وسكن
يم بنت خاله،،، ومو بس هي
حتى احنا
هم عافنا وكام مايسال علينا،،،

مؤيد وهاله جانوا صغار
ويدورون علي
وهو ولا يمه
وعمي حميد
جان،،،،هو المسؤول عنه
اني مشاكلي زادت بالمدرسه،،،
وكرهتها،،،،لان جسمي جان يبين
اكبر من عمري،،،،،،وجانوا عبالهم اني راسب اكثر من سنه،،،،
وغياباتي زادت،،،،،وكمت اعوف الدوام
واروح للشط وهناك تعلمت اسبح
ومن وره غياباتي ردت انفصل
چم مره ،،،،

وعمي حميد تعب وهو يجي للمدرسه
حتى يتوسط،،،،،،، الي
ومايفصلوني،،،منها

بداخل نفسي تمنيته هوو ابويه
مو ساجد ،،،،وتمنيت مو هذا حالي
ولا هذا حال امي،،،،،

تمنيت مااجيت لهاي الدنيا
ولا امي جابتني،،،

چثير اماني تمنيتها واني كاعد
يم الشط،،،،،،،،وصافن للبعيد،،،،
بس امانيه جانت بس اماني
ومستحيل تتحقق،،،،،،

لان كتب بلوح القدر الشقي
شقي والسعيد سعيد منذ الازل

ايام واشهر مرت،،،واني كلما اكبر
يزيد حقدي على ابويه،،،،
وعمي حقي الي جنت اشوفه
بعيوني
شلون،،،يعامل امي من يجي
من بغداد هو وعائلته
حدود جان راسم بينه
وبينها ودائما ،،،،
يحسسها هي غريبه ومالها كلمه
يمهم،،،،وعمه سحر جانت عكسه
تضحك وتحجي ويها ،،

بس امي كرهتها على كره عمي،،،
وجانت تتجنب تكعد وياها
حتى لاتسمع كلمه تجرحها
كدامها،،،،
،،،،،،
بيوم جنت كاعد بالحديقه،،،،
وعمه سحر وجدتي جسومه
ولطوفه،،،،،،،،،،، وعمتي علاهن
كاعدات،،،،،،يشربن جاي،،،
عيوني راحت،،،لبنت عمي حقي
دلال الجان عمرها خمس سنوات
كاعده تلعب وي هاله،،،،،،،،

« ولج،،،،،علاهن شوفيهن
عبالك توم

« اي بس دلال عيونها خضر
وشعرها نكرو

سمعت كلامهن وباوعت لاختي
الصغيره،،،،
هاله جانت شكره وحلوه،،،
طالعه لابويه،، وهديل لامي،،،
ودلال طلعت تشبه امها،،،بيضه
كلش وشعرها،،، جان مثل شعري
بي لويه،،،،،
كمت من مكاني،،، حتى اطلع بره
لان ضجت وجدتي صاحتني

انقذيني من انتقاميحيث تعيش القصص. اكتشف الآن