أّنِقِذّيِّنِيِّ_مَنِ_أّنِتّقِأّمَيِّ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء أّلَثّلَأّثّوِنِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عرفت قبل فوات ان في
داخلك طفل
ذكرياته مشوهه،،،،وقلب
متعب
ازلت الحدود ومعها الحواجز
ورفعت ماكان بيننا،،،،وامسكت
يدك قبل ان تفلت،،،،
امسكتك،،،،، بقلبي قبل يدي
لاني،،،،لم اردك ان تسقط
في هاويه،،،كنت فيها
تصرخ وكانت لك انتقاما
اسود ،،،،،
ظلاما احاط بك،،،
ولفني معك
وآن،،،،الاوان ان يذهب،،،،
آن الاوان،،،ان تعرف ان ماعشته
كان ماضي،،،،ذهب واختفى
آن الاوان ،،،،يامن
احببته،،،،حبا لا يكتبه قلم
ولايكتب في دفتر
ان تعرف اني انا حاضرك
،،،،،،وحاضرك
ان شاء الله اجمل
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
مرت ايام طويله،،،
وحياتنا مشت،،،،،واحنا بعيدين
واحد عن الخ بالجسد،،،بس الروح
جانت وحده،،،
عقيل ينام بالصاله واني وولدي
بالغرفه،،،،،،
هو مافرض نفسه،،،عليه
ولا حاول يلمسني،،،،،،وعرفته
خايف من رده فعلي،،،،،
جنت اريده هو يخطوا الخطوه
الاولى ردته هو يبدي،،،،،حتى
افتح گلبي واطلع البي،،،،،
ردت احجيله،،،،الصار بيه من وراه
حتى لو جان يعرف،،،،وابجي بحظنه
الما يفرغ گلبي من القهر،،،
المرأه
تريد الرجل هو يجي ويبدي
بالصلح
حتى لو جانت هي الغلطانه،،،
هو بس يحظنها ،،،الحواجز تنرفع
والحدود تروح،،،والزعل ينسي
عقيل جان
راحتي رغم السواه بيه
جنت انتظره يجي من الدوام
او الشغل،،،وبگلبي لهفه
لشوفه وجهه،،،،،،
حياتي ويا،،،من ابتعدنا عن اهله
تغيرت،،،، وصار بيها هدؤ
وهو ،،،،،،،،،،ظل ملازم البيت
ومايطلع،،،وكام يروح
للصلاه الجمعه
وي ابويه وغسان،،،،
الراحه والاستقرار
شفتها بينت بوجهه ورجع
سمن من جديد،،،،واني هم
حسيت بوزني رجع طبيعي،،،
وگلبي على الدوه مابي
اي مشكله
وجهي،،،،، ورد وكمت
شويه شويه
احجي ويا،،،،وارد علي من يسألني
« دلال هذا المسواك،،،وهذا الحليب
والحفاظات،،،
بله جبت الكلينس المعطر
سكت ودور بالعلاليك،،،
وكمل
« اي هيانه،،،،
جان مستعجل ويريد يروح للدوام
راح باس مؤمن الجان
متمدد بالكاع واجه ودنك
بدون شعور على مسلم
الجنت شايلته
وباسه ورفع وجهه وكال بسرعه
« اذا احتاجيتي شي اخذي
فلوس من الخزنه ودزي،،،
حجه ونفسه طخ بوجهي ،،،
ومن شاف روحه قريب كلش عليه
حس،،،،،،،،وصفن بعيوني،،
بلع ريك،،،،،وعيونه افترت
على وجهي وركزت على شفايفي،
تقرب والعيون ذبلانه ،،،،
للحظه حسيت بي ضعف،،،
واني هم،،،،ويا،،
YOU ARE READING
انقذيني من انتقامي
Romanceرغبه انتقام ونار في قلبي جعلتني،، اخطوو،،تلك الخطوه والجأ،،،،لعرف،،،عشائري فرضته،،،، عليهم كما،،،،،،،،هم في مضى فرضوه على امي،،، رغبه انتقام،،،اصبحت في قلبي عندما رايتها،،،،،، وادركت ان القدر قد لعب لعبته لصالحي،،،، ولكن،،،عندما وضعتها امامي كعصفو...
