أّنِقِذّيِّنِيِّ_مَنِ_أّنِتّقِأّمَيِّ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء أّلَتّأَّّسعٌ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عقيل
بيوم طلعت من البيت حتى اروح للمعرض
«يمه اني طالع ،،،،رايده شي
« روح يمه،،،،،الله وياك مامحتاجه
شي
اخذت السويج،،،وطلعت،،
ركبت سيارتي،،،،،،وطلعت بيها
للشارع،،،،،،،جان الطريق اليطلع على الشارع الرئيس مسدود بصبات
واله افتر من غير شارع يله اگدر
اوصله ،،،اني دمشي بالسياره
وكفت بي،،،فجأه
عكدت حواجبي،،،وحجيت
وي نفسي
« هاي شبيها،،،لييش وكفت،،،
شغلتها مره ثانيه،،،،ومااشتغلت
« شنوو الموضوع،،،،
حجيت هيج،،،وفتحت البنيد
ونزلت،،،،ورحت اشوف شبيها،،،
دورت اي خلل ماكووو،،،
« ولك هاي انته عقيل اي والله ،
انداريت من سمعت صوت وراي
وتفاجأت بغسان ابن عمي حقي
عرفته رغم كبران،،،
وهو هم عرفني،،،واجه علي وهو
يضحك. وحظني وكام يبوس بي
غسان جان يختلف
عن زياد وحسام
طيب ويشبه عمي حميد بالاخلاق
وجانت علاقتي بي زينه،،،
« هلا ،،،،،،بابن العم اليوم منوره
الاعظميه،،،شعندك هنا يول
« هلا غسان ،،،،اني ساكن هنا
« هاا اي والله عم حميد كال
انتو ساكنين بيها ،،،،حجه هيج
وكمل
«شبيها سيارتك،،،
حجه هيج واجه وكف يمي،،،
ومد راسه وباوع للسياره،،،
وحجه
« همزين وكفت يم بيتنا
« ليش وين بيتكم
سالته،،،وهو اشر على بيت
قريب،،،،على المكان الواكف بي
اني وسيارت
جان بيت مرتب،،،وتصميمه
حلو،،،،،،وحجيت واني
متفاجأ
« بيتكم هذا
« اي بيتنا،،،بس ماكتلي شبيها
سيارتك
بداخلي ضجت من عرفت بيتهم بعد شارع عن بيتنا
« هاا اشوفك سكتت
« لا ماكو شي،،،
« ولك سيارتك تخبل واخر موديل
والله طاگ ابن العم
واني ماادري
اجه،،،،كدامي،،كلام ،،،،عمتي علاهن من حجت
وكالت ابوك يكول عليك
انته،،،،، حرامي هو عمك،،،حقي
وبگت.،،،،،،من صار السقوط،،
وابويه،،،، وعمي حقي وعماتي
سموني عقيل حواسم،،،،
ابتسمت بهم،،،من ذكرت اسمي
وهو حجه،،،
YOU ARE READING
انقذيني من انتقامي
Romanceرغبه انتقام ونار في قلبي جعلتني،، اخطوو،،تلك الخطوه والجأ،،،،لعرف،،،عشائري فرضته،،،، عليهم كما،،،،،،،،هم في مضى فرضوه على امي،،، رغبه انتقام،،،اصبحت في قلبي عندما رايتها،،،،،، وادركت ان القدر قد لعب لعبته لصالحي،،،، ولكن،،،عندما وضعتها امامي كعصفو...
