" أنديلا..."
كان هذا جاك الذي نده عليها
" فوزنا يعتمد على بقائك حية "
إبتسمت لتومئ له بينما إبتسامة روكسل لم ترحها البتة
" أجل...سأفعل "
كادت أن تتحرك لكن أمسكها ماديسون ليقبلها ، لتبادله ، بينما أشاح تاي نظره ببرود و انشغل جاك بتجهيز الرجال ، عدى روكسل التي كانت تبتسم بجانبية
لتهمس روكسل بينها و بين نفسها بخبث
" ما قتل أوليفيا كولتون ، هو خيانتهـا ، وهذا ما قد يقتلك يا أنديلا.....إن لم تكوني حذرة"
__________________________
لقد مرت أربع ساعات و كانت كفيلة بجعل أنديلا تصل الى فرنسا تحديدا العاصمة باريس سحبت الهواء بشوق لأحظان رئتيهـا ، حقا البلد شيئ جميل لمن يحظى به
فتح أحد رجالها باب السيارة لتدخلها متجهين الـى شقة خاصة تم تجهيزها
دخلت لتلقي بنفسها على السرير ، إن كنتم تظنون أنها ستخلد لنوم كالأميرات فأنتم مخطؤون ، و جدا أيضا فجسدها يصرخ قوة ، لا تتعب بسهولة ، آخر همها التعب و الخوف
قطع خلوتها بنفسها طرق أحد رجالها على الباب لتأذن له بالدخول
"Bonjour Mademoiselle ANDILA"
نهضت لتقابل ذاك الوجه الذي أمامها
" من؟ توم؟ "
أومأ لها ذاك الأشقر الوسيم ليتقدم منها بينما وقفت هي
" أدعى توم آيلون..سررت بلقائك أنسة أنديلا ويلسون ، لطالما كانت العودة لمسقط رأس شيئ في منتهى الروعة "
أخذ يدها برفق ليقبلها بسطحية
- تــوم آيلون -
" تشرفت بك سيد آيلون "
YOU ARE READING
ᴍᴀꜰɪᴀ ʀᴇᴠᴇɴɢᴇ
Action| B L O O D Y S T O R Y | كِـــلاهـمُــا يملـگان شيــئ مشترك يدعـى ' المَـــاضِي ' هــو يريــد أن ينتقـم و هــي تريــد أن تنتقــم كِـــلاهمُــا يعلقـان وعـودًا بأعناقـهمــا لن يغـــمض لهمــا جفنٌ ، حتـى يحققـا مرادهمـا لـــكن ماذا لو نشــب بينهمــا...