✯
استيقظ الملك على موعده الدائم، يملك الكثير ليفعله اليوم كالعاده حيات الملك حافله بالمهام وأهمها ان يلقي نظرة على زوجه المستقبلي لم يكن جيمين من النوع الغير صبور لكنه لسبب ما كان
ينتظر بشوق لرويته ويقرأ هذا الصفات التي خطت على ورقه النبوءه، قيل انه فتى يافع محبوبه هذآ ما سمع عنه لقد رآيته مرات عديده في القصر سابقاً لكن كان طفل بالخامس حينها كان لطيف
بشده ويبكي كثيرا ، فقد يريد والده، كيف أصبح وهو كبير ياترى، دخل للأستحمام لتهده اعصابه التي ستعمل بجهد طوال ال12 ساعه التاليه اخذ
يمرر يده على شعره الحريري الاشقر ينشفه جلس لتدخل الخادمات لتقومن بعملهن تجهيزه ثيابه وترتيب هندامه انحنين راحلات ليخرج الملك بطلته على
طريق المعتاد على مائده الافطار.
تجلس فتياته الاثنين بطلتهن الجميله ليجلس جنبهن يستمتع بالافطار مع عائلته الصغيره لكن يبدو انها ستكبر "سيتزوج بابا قريبا" ، لتهدا الفتيات "حقا ! ".
سالت مانا "سنحصل على المزيد من الاشقاء؟ ". "حسنا، أجل سنرى بشأن ذالك"، "نريد اخ هذآ المرء"، "طبعا عزيزتي" قهقه "لكن يجب ان
يتعرف بابا اولا على عروسه".
ذهب يتأكد من إتمام اومره وتفقد شعبه مع أخذ بعين العتبار سلامته لا يستطيع البقاء فتره طويله هناك لكن انتهى من كل شي ليعودا للقصر .
لكنه لاحظ حصان أسود يمشي في حدائق القصر ، وفتى ما يجره من شعره يملكان نفس لون الشعر.
" مرافقي الملكي"،" نعم مولاي "
" هل اتى الفتيان النبلاء"، "اجل سيدي لقد حضروا الآن"، "حسنا دعنا نلقي عليهم التحيه" ذهب لهم بتاجه المرصع بالالماس الذي يلمع بالشمس
وقف الملك، لينحنوا له فورا "اهلا بكم بالقصر" "يشرفنا جلالتك"، "اعملوا بجهد لرفع رأوس اهلكم فنحتاج كل القوة للحفاظ على بلدنا امانه ليس فقط
العامه الشعب هل هذا مفهوم ".
قال بحده في صوته يوبخهم على تقاعصهم عن تأديه الواجب لولا أوامره، بحث بعينيه عن ابن القائد لكن لا يعرف لم ليس هنا همس المرافق الملكي باذنه "انه قد قدم مبكر وخرج وليس موجود"
" ادخلوا هيا" استئنف الملك ذاهب خساره ربما بوقت لاحقا يطلبه لرويته ارجوا ان لايثير شكوكه، في عصر ذالك اليوم جلس يلاعب الاميراته
يمشطن شعره ويضعن مساحق التجميله ارجوا ان لا تخرب هيبته هكذا لاكن سيفعل لاجلهن افتح عينيك اعطينه المراه ليراى الكارثه التى على وجهه
" الهي ابدو جميل" رفع اوليفيا راسها بفخر "اعرف".
YOU ARE READING
جَلالتهُ قائدُ الحَرسْ ||Jikook
Romanceعندماَ يرغبُ أبن قاَئدّ الجْيشّ باْنّ يسلكٰ طريقُ والدهِ لياخذَ محلهُ ويكملَ مسًيرهَ عائلتهِ ماذاّ يحدثُ عندماَ يَنافسُ للحُصولِ على لقب قائدِ الحرسِ الْملكيَ لكنهُ يجد نفّسهُ في منصٰبٓ جديدً يجبُ اْنّ ياخذهُ بسـب نبوءهً ما، كيفّ سوفٓ تسيرُ حياتهُ م...
