أجلس فيْ الاسطبلّ حيثّ وجدتُ لي مكان لأرى حال جيمين انها حقا حاملَ رسمياً، انا سعيد لها انتضرهم
أن يرسلوا نونو لي لأني بلاحصان.
رغمَ اني اقوم بالمهام التي ارسل
لها باحصنه الحرس الملكي لقد ازدادتْ المهام اكثر منذ اخره مره.
لاتوجدّ قيود استطيع الخروجٓ بايْ
وقتً الانّ لانيَ اصبحتُ من حرسِ
الملكَ ليسٓ رسمياً لكنْ ساصبحَ قريباً.
وهذا لايشكلُ سوىَ المزيدِ منٓ الضغطِ عليَ، سيكون هناك حفل صغير كما قال الملك، على ذكر الملك، علاقتي معه اصبحت فاتره نوعا ما انه يقوم
بالعمل ليل ونهار لذا لم نعد نلتقي
كالسابق هناك شي غريب يحدث.
لكنْ لستّ اعرفُ ماهوَ.
أولهم استقاله المعلمه التي تعتني بالاميرات، من المستحيل ان الملك
عرف انها الفاعله لم يكن احد هناك
لذا اتوقع انها تركت القصر فقط.
" سيدي" رفع رائسه للخادمه التي
كانت تتبعه من الصباح مخبرهَ ايه انه خادمته الشخصية الجديده منذ انه اصبح من الحرس الملكي.
صغيره وقصيره مع وجه جاد
طوال الوقت لكنها خدومئه حقا
" الملك يريدك"
تنهد يقف، هو يفعل هذا منذ اسبوع يشعر انه خصص وقت ليده ليضع لها المرهم.
⊱━━━━⊰✾⊱━━━━⊰
في المكتبه يحمل الملك كتاب كبير عن موضوع شيق، اجل العلوم السياسيه ممل جدا.
" مولاي" تمتم يقاط هدوء الغرفه
اغلق الكتاب يضعه جانبا يحتسي
الشاي قليلا
" اجلَ اوميغاَ اجلسّ"
نزع قفازته لتاتي خادمه مع المرهم "اعطني يدك" ،قال بهدوء ياخذ يديه برقه لانها لازالت تولمه من النظر لها.
" انها بخير الان" قال بضجر يشعر ان الملك يحب يده فقط.
لما لايطمن عليه ايضا،
"اجلَ انهّ يعملٓ جيداً بقي القليلّ
وتعودُ كماٌ في السابقَ، ها هي"
امسك يده يتلمسها
" اصبحت انعم من قبل"
"ربما لانك توقفت عن استعمال
السيف"
"ربما، جيميني تعاني من الحمل"
"لاباس سيعتنون بها وتنجب لا اعرف كيف سيكون مزيج اصيلً اسود مع حصان اشهب"
"سيكون لدينا طفل حصان" ضحك جيمين على صراخ جنغكوك المتحمس لطفل احصنتهم، كيف سيكون اذن لو كان طفلهما الخاص.
"استطيع ان اربيه سيكون لطيف"
"اجل تستطيع"
" اباه هل تسمح" قلن بأدب لدخوا اشار لحضنه، "اشتقت لطفلتاي الجميلتان" قبلْ خديهن الممتلئ "كيف الدراس".
BẠN ĐANG ĐỌC
جَلالتهُ قائدُ الحَرسْ ||Jikook
Lãng mạnعندماَ يرغبُ أبن قاَئدّ الجْيشّ باْنّ يسلكٰ طريقُ والدهِ لياخذَ محلهُ ويكملَ مسًيرهَ عائلتهِ ماذاّ يحدثُ عندماَ يَنافسُ للحُصولِ على لقب قائدِ الحرسِ الْملكيَ لكنهُ يجد نفّسهُ في منصٰبٓ جديدً يجبُ اْنّ ياخذهُ بسـب نبوءهً ما، كيفّ سوفٓ تسيرُ حياتهُ م...
