بين نيرانِ حُارب

تكملة بارت الاخير

بسم الله الرحمن الرحيم
البارت / الاخير
حسابي الانستا:hwaraa_17 تابعوني
حساب الابطال: har.ib22

بقلمي أنا: حوراء العلي
.
.
.

قراءه ممتعه
__________________________________

_نايمة وأنه بالحلم حُارب جايبي بتابوت وعلي عالم عراقي وانه اصيح باسمو واكول حُارب لا تعوفنيي منو الي من بعدك حُارب اضرب على تابوت مالتو جان ينفتح التابوت واشوفو جثتو والإبتسامة على وجهو ، بسرعة كعدت مخترعه ضليت ابجي واصيح

_رقية :- يمههه حُارب لا تعوفنييي حُاربببببب ، صيحت بصوت عالي باسمو جان تدخل غسق شافتني واجتي تركض

_غسق :- شبيج حبيبتي

_رقية :- حُارب وان اريدو ، احجي واشهك ،

_غسق :- لا تبجين ان شاء الله يرجع بسلامه ، اخذتني ونزلتني جوه غسلت وجهي شربتني مي كعدتني على كرسي وجان ما اسمع غير صوت آدم ابن عمهم يصيح بصوت عالي

_ادم :- حُارب استشهد ، والبيت نگب بالصياح ،

سمعت هيج لو حسيت الدنيا طفت بعيني ، طلعت اركض كعدت بالكاع اصيح بصوت عالي

_لااااااااا حُارب ما يعوفنيييي لااااااا ، احجي واضرب على وجهي . عمتي ملخت نفسها خطية الحجية تبجي واصيح ، البيت نرج رچ ساعتين وره ساعتين اجه حمزه بهدوم الجيش اول ما دخل صحت بشهكه

_لااااا تكول حُارب راح يجي بتابوته لااا فدوة ، احجي واشهك ،

_حمزه :- هاي يا كوا** كلكم حُارب مستشهد بعيد الشر عنو مابي شي وهذا هياته راح يجي ورايه

_رقية :- عليك الله لا تجذب علينا حمزه ، تقرب يمي كمش وجهي

_حمزه :- ابويا وحگ الله مابي شي مو هو المستشهد صديقو وصار غلط ، ما صدكت احس جذب

_رقية :- ما اصدك اله اشوفو بعيني ، هز راسو . صدك ساعة وجان يطبون الشباب (ولد عمامو) وحُارب معاهم ، أنه بدون تفكير طلعت بدون حجاب انه ونازك نركض لحُارب شبگتو ومتت بجي

_رقية :- اخخخ لا تعوفني حُارب لا تعوفني ، بادلنا بالحضنه

_حُارب :- قمراتي شلون اعوفجن أبوية انتن مابيه شي هياتني يمجن ، ضل حاضنا دخلنا للبيت خطية عمتي ام مهند اجتو تركض شبگتو وضلت تعاتب بي

_ام مهند :- ليش هيج تسوي بينا يمه تدري بينا لحد الآن مفجوعين بأمير ، باسها من رأسها

_حُارب :- حقج امي حقج علية بس هذا أدم الكو** يسمع كبس وهيج صار بيكم ، الحجية فتحت ايديها

_تعالي يول تعالي وتبجي ، راحلها حُارب شبكها وباس أيدها ، ضلوا يسولفون جان حتى الحجي معاهم عبالو صدك حُارب مستشهد ،

_قسور :- الحمدلله عدت على خير الف الحمدلله والشكر

_حمزه :- اي والله الحمدلله ،