لم أكن في الحب من قبل ولكن الأشياء
تغيرت عندما رأيته لأول مرة في المكان الأكثر رومانسية في المحمام.... كيف قابلت هذا الأخرق، اللطيف، الطفولي والأكثر
أوميغا الجميلة في العالم.
هل سيقبلني كألفا له ؟؟؟؟
"معركة الحياة والموت !!"
هناك الكثير من اللحظات ا...
رين:- "بيي بايو إلى أين نحن ذاهبون" بايو:-"مهما سألتني أيها القرد الصغير، فلن أخبرك..." رين:-" "لكنني لا أستطيع الانتظار نا من فضلك...نا...نا....نا.." بايو:- "حبيبي إنتظر أكثر قليلاً..." رين:- "عنيد" بايو:- "أستطيع أن أسمعك كيتي" رين:- "رين لن يتحدث إلى بيي الآن..." بايو:-"سنرى عندما نصل إلى هناك..."
طوال الرحلة، كان رين عابسًا وينظر من النافذة، ولا أستطيع التحكم في ضحكتي على سلوكه الطفولي. إنه غير صبور جدًا ولا يمكنه الانتظار لمدة نصف ساعة.وصلنا أخيرًا إلى وجهتنا ولكن لا يمكن رؤيتها من المكان الذي كنا نقف فيه، وكان رين لا يزال ينظر إلى الخارج، وكان كل شيء مظلمًا مع ضوء القمر فقط.
بايو:- "حبيبي لقد وصلنا..."
ناديت وخرج من السيارة. أمشي إلى جانبه وأمسكه من خصره وأنظر إلى عينيه الجميلتين.
أجاب بيي بايو علي وواصلنا السير تحت ضوء القمر، وبعد فترة أدركت أننا على الشاطئ ولكن كله مظلم ،تفاجأت قليلاً، صوت أمواج الماء مسموع بوضوح ورائحة الريح حلوة، تسعدني دائمًا وتجعل جسدي يسترخي تلقائيًا.
بايو:-"توقف يا عزيزي"
قال بيي بايو وتوقفت، ووضع يديه على كلتا عيني،
رين:-"بيييي...." بايو:-"فقط ثق بي يا عزيزي"
أشعر بالقلق الآن، لا أستطيع الانتظار حقًا لأرى ما هو الأمر، لكن ألفا المثير الخاص بي يفعل الكثير من أجلي.. لذا أستطيع ذلك، انتظر المزيد قليلا .. مشينا لبعض الوقت وتوقفنا. أستطيع أن أشعر بشفتيه على أذني من الخلف، أنفاسه الدافئة الثقيلة تجعلني أرتعش من رأسي إلى أخمص قدمي...
بايو:- "حبيبي، هل أنت مستعد" رين:-"هممم"
همهمة وهو يأخذ يديه من عيني، فتحت عيناي وذهلت من المشهد. كان للحبل أضواء خرافية صفراء معلقة حتى الأرض. مربوطة بأربعة دعامات خشبية. وكان في وسطها قطعة من البطانية البيضاء، مع وسائد وأشياء أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
