التدريب

388 16 0
                                    


استيقظت وأشعة الشمس تضرب وجهي. ولكن لا يوجد أي وزن علي. لا دفء لذئبي الصغير. أين هو؟ وقفت من السرير وسمعت الدش يجري في الحمام. توجهت نحو الباب ودخلته. كان ريني يستحم.

بايو:- "صباح الخير يا أرنبي"

ذراعي حول خصره من الخلف، وأضع رأسي على كتفه وأضغط بشفتي على رقبته المبللة.

رين:-"أوه!! صباح الخير بيي"
بايو:- "لماذا تستحم في هذا الوقت المبكر يا حبيبي، فنحن لم نمارس الحب حتى الليلة الماضية"
رين:- "أممم!!..لأنني أريد أن أذهب معك، أريد أن أراك تتدرب"

قلت بينما أستدير و انا اضع ذراعي حول كتفه العريض. وهو مبلل الآن وأريح ذقني على صدره.

بايو:-"هل أنت متأكد يا عزيزي، أعني أنه ليس لدي أي مشكلة. أريدك أن ترى ذلك ولكن الأمر مبالغ فيه بعض الشيء، هل يمكنك رؤيتي بهذه الطريقة"
رين:-"يمكنني بيي...أريد أن..."
بايو:-"حسنا ثم دعونا نذهب..لكن دعني آكلك أولا"

خلعت ملابسي الداخلية وانضممت إليه مرة أخرى في الحمام. رفعته بشدة من خصره وهاجمت رقبته العارية الجميلة. لقد لعقته حتى أذنيه، وأعض شحمة أذنه، وأتلقى أنينًا من كيتي. أحكم قبضته حول ذراعي.

بايو:-"حبيبي، أنت لست غاضبًا من بيي نا!؟ "

أهمس بصوت أجش منخفض في أذنه.

رين:-"لا، لست كذلك. أعلم أنك كنت قلقًا علي، ولكن عدني بيي! أنك لن تكذب علي مرة أخرى إلى الأبد "
بايو:-"أعدك يا ​​كيتي أنني لن أكذب عليك أبدًا، سأخبرك بكل شيء من الآن فصاعدًا"
رين:-"مممم!! من الأفضل أن تكون وإلا فسوف يغضب منك رين"

بايو:-"لن أدع طفلي يغضب من بيي...لكن عدني أيضًا أنك لن تعتقد أبدًا أنك لست كافيًا بالنسبة لي أو أنني وجدت شخصًا آخر، كما تعلم أن ناا بيي لا يمكنه العيش ثانية واحدة بدونك."
رين:-"أعرف بيي... إنه خطأي أيضًا أنني أفكر أكثر من اللازم، لكنني كنت خائفًا، أنا مرعوب من فقدانك."
بايو:- "لا يا عزيزي، هذا ليس خطأك، ولن أتركك أبدًا، لذا لا تخف. أنا أحبك كيتي. بيي آسف مرة أخرى"
رين:- "أنا أحبك أكثر بيي"

أجبته وقبض على شفتي بقبلة لطيفة، وكان الماء يتدفق عبر أجسامنا وكانت شفتيه تبدو لذيذة أكثر. على الرغم من أننا نفعل هذا كل يوم ولكن لا يزال. يبدو الأمر كما لو كانت المرة الأولى وكأنني كنت أتوق إلى هذا منذ عقود.

لففت ساقاي حول خصره بقفزة خفيفة وأمسك مؤخرتي بكلتا يديه. حرك شفتيه ويمص مؤخرة رقبتي تاركاً علامات عليها

رين:-"آهمم"

تحرك نحو الحائط ملامسًا ظهري له بعناية. حرك شفتيه من رقبتي إلى شفتي

بايو:- "عزيزي افتح فمك"

فعلت كما قال لا أستطيع إنكار صوته المنخفض المفعم بالحيوية، أدخل لسانه إلى الداخل، وأعرف ما يجب أن أفعله بعد ذلك. لقد امتصصت لسانه اللذيذ. أخذها عميقًا حتى حلقي ولكن...

يوميات ألفا 🔞❤️‍🔥Where stories live. Discover now