Married Thrice to Salted Fish رواية تزوجت ثلاث مرات من سمك مملح

Ch57

كان اغتيال شياو تشينغ شيئًا يحتاج لين تشينغيو إلى تحقيقه في حياته.
عندما كان غو فوتشو لا يزال لو وانتشينغ ، حاولوا أيضًا لكن الأمر انتهى بالفشل.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
كان أحدهما رئيسًا للجنرالات العسكريين، والآخر كان مسؤولًا مقربًا من الإمبراطور.
كانت الأمور على عكس ما كانت عليه من قبل،
عندما لم يتمكن حتى من دخول القصر. لقد تعرف أيضًا على الشخص الرئيسي – شين هوايشي. هذه المرة، كان لديه فرصة 50٪ للنجاح.

إذا نجحت الخطة، فسيحاول لين إنقاذ حياة الإمبراطور قبل وفاة شياو تشنغ وسيقوم غو أيضًا بسحب شياو جي على متن السفينة خلال هذه الفترة.
عندما يموت شياو تشينغ، سيشعر الإمبراطور بحزن عميق ولن يكون لديه الوقت للتفكير في زواج غو فوتشو. وحتى لو فعل ذلك، فإن لين سيسمح له بالذهاب إلى الجنة قبل أن يعلن الزواج. في ذلك الوقت، سيبقى شياو جي فقط ليرث العرش.

إذا فشلت الخطة، سيعيش شياو تشنغ والإمبراطور بشكل جيد ولكن غو سوف يتزوج حتمًا. نظرًا لمعارضة الشخص الآخر الشديد للزواج ،
لم يكن من المستبعد تمامًا بالنسبة له أن يمنع هذا الزواج لغو فوتشو...
وما لم يكن الإمبراطور متعبًا من الحياة، كان من المستحيل على الإمبراطور أن يقيله بينما هو كان لا يزال مريضا.
حتى لو تزوج من غو فوتشو مرة أخرى، فلن يمنعه ذلك من مواصلة دراسة الطب في المكتب الطبي الإمبراطوري.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تزوجا فيها على أي حال. أما بالنسبة لمن سيتخذ زوجة ومن سيتخذ زوجا، فهذه مسألة يجب النظر فيها لاحقا.

كان الاثنان قد اتفقا بشكل أو بآخر وكان ذلك بالفعل زيشي. جلس غو متربعًا على السرير السفلي وتثاءب. "تشينغيو، لقد فات الأوان. يجب أن يكون قصر الجنرال مغلقًا الآن. هل يمكنني المبيت هنا في منزلك ؟"

ابتسم لين بخفة. "إذا عدت، فهل يجرؤ أهل قصر الجنرال على فتح الباب لك؟"

ابتسم غو وقال: "إذاً يجب أن أبحث عن الأعذار."

قال لين تشينغيو: "يمكنك البقاء ولكن عليك النوم على الطابق العلوي".
في الماضي، عندما كان لو وانتشينغ في حالة صحية سيئة، كان ينام دائمًا في الطابق العلوي. كان الصعود والهبوط والصعود والهبوط مزعجًا حقًا.

وقف غو على الفور وقام بترتيب السرير الذي أصبح في حالة من الفوضى بسبب جلوسه.
"لو سمحت."
بعد أن قال ذلك، وضع يديه على السرير العلوي وسحب نفسه ليجلس بسهولة.

كان أحدهما في الطابق العلوي والآخر في الطابق السفلي.

( يعني خلاص عرفنا مين البوتوم ومين التوب ؟!! )

كان الأمر كما لو أنهم عادوا إلى الماضي عندما كانوا لا يزالون في قصر نانان هو.
في ذلك الوقت، كانوا يتحادثون أحيانًا قبل الذهاب إلى السرير. في بعض الأحيان كان لو وانتشنغ يتحدث عن مسقط رأسه ويعلمه القليل من لهجة مسقط رأسه؛ في بعض الأحيان كانوا يناقشون كيفية القيام بالأشياء السيئة معًا؛ في بعض الأحيان، يستيقظ لو وانتشنغ بسبب تأثير السم، ثم ينهض لين تشينغيو من السرير ويعانق لو وانتشنغ بلطف بين ذراعيه.