مشهد الموسم

378 17 6
                                    


Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.



ابتسم الرجل بينما يراجع الصور التى ألتقطها للتو ، صور تظه‍ر كارن مع يونج و هما يتحدثان و يبتسمان.

"ستكونين موضوع مشتعل للغاية!"

حدد الصور جميعها ثم أرسلها الى ذلك اللعين الذى سلطه من البداية حتى يراقبها.

صدح صوت الرسائل فوراً على مكتب الاخر ، نظر للشاشة بعدم مبالاة ثم صب تركيزه فى الاوراق التى يعمل عليها مرة اخرى.

لكن فضوله لم يساعده لذا قرر فتح الرسائل بسرعة ليرى ما أرسله له ذلك الاحمق.

نظر داخل الصور لتتسع ابتسامته تدريجياً ثم تمتم

"احسنت صنعاً اخيراً ايها السافل!"

وضع هاتفه على اذنه بسرعة حتى يتصل به و ما هى الا دقيقة و اجاب الاخر

"مرحبا ايها الاحمق ، اخيراً اظهرت منفعتك!"

"مرحبا سيدى ، ما رأيك؟"

"للاسف اعجبتنى"

ثم اطلق سوجون قهقه عالية و اغلق الهاتف ليرسل للاخر الاموال المتفق عليها بينما يتوجه الى مكان عمل كارن حتى يعكر صفوها.

..........................................................................

جمعت اغراضها و جلست بثقلها على الفراش متعبة ، تنظر للكدمات التى تحتل يدها و وجهها بحزن.

فى ماذا اجرمت حتى يعاقبها هكذا؟ لقد قالت له فقط انها تريد تكوين اسرة سعيدة و ان لم يرغب بها ليطلقها و انتهى الامر!

امسكت كريم اخفاء العيوب و بدأت فى وضعه بكميات متوسطة على جسدها و وجهها حتى تخفى اثار ضرب ذلك الغبى.

ثم رفعت الهاتف لتتصل بأقرب شخص قد يساعدها ، نطقت بصوت هادئ بعدما اجاب بثوانى معدودة

"مرحبا! هل يمكنك المجئ لأخذى؟"

نطق ببعض القلق

"هل انتِ على ما يرام؟"

"اجل فقط متعبة و لا أملك طاقة للقيادة"

"حسناً انتظرينى عشر دقائق فقط!"

همهمت له ثم اغلقت الهاتف تنتظره ، لقد اصبحت مؤخرا مقربة الى يونجى لدرجة انها تستطيع الاعتماد عليه.

بلا مكابح (مكتملة)Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz