قراءه ممتعه للجميع ♥️💋فريال جميلتنا عيد ميلاد سعيد لكي ♥️💋
_________________________________________
After week ago :
انه المساء لذا نحن في المنزل هي لم ترغب بالخروج اليوم لذا بقينا هنا ، لقد رأيتها تدخل المطبخ هي بالفعل تناولة العشاء و اخذت ادويتها و لكن من الممكن انها تريد ان تشرب شئ ، لم اقترب حتي لا تتوتر او تخاف و لكن منذ المره السابقه و انا خبئت اي شئ حاد ممكن ان تؤذي نفسها به
كنت جالس انظر باتجاه المطبخ انتظر خروجها منه و لكن سمعت صوت تكسير قوي للغايه ، نهضت مسرعاً لاري ماذا حدث ، دخلت وجدتها جالسه ارضاً متكوره علي نفسها وضامه ركبتيها لصدرها تخبئ وجهها بهم و تبكي و يدها كانت تضعهم خلف ظهرها ، و كان يوجد اطباق محطمه في الارض لهذا صدر صوت ضوضاء قوي
لا اعلم لما تجلس بهذه الوضعيه او ماذا حدث ، اقتربت منها بهدوء و كنت حذر للغايه حتي لا اخيفها فهذه تعتبر احدي نوباتها ، اقتربت منها و بدأت امرر يدي صعوداً و هبوطاً علي كتفها و قبلتها علي رأسها ، اول ما لمست يدي ذراعها شعرت بانتفاضها و لكن بعد ذلك اختفي
فيدروف : لما سمرائي الجميله خائفه
لم ترفع رأسها و لكن تحدثت و هي ماتزال مخبئه وجهها
انجيل ببكاء : اعتذر .. لم اقصد كسرهم .. لا تعاقبني
فيدروف : لما اعاقبك سمرائي الجميله ، اريني يدك هل تأذت
حاولة سحب يدها من خلف ظهرها و لكنها ترفض لم ارغب في ان اضغط عليها لذا تحدثت مجدداً
فيدروف : ما رأيك ان نذهب بعيد عن هذا الزجاج حتي لا تتأذي و ايضاً وضعية جلوسك هذه ستأذي الصغيره صحيح ، هل تريديها ان تتأذي
رأيتها ترفع رأسها و تنظر لي بأعين مليئه بالدموع و حمراء و نفت برأسها
فيدروف : حسناً ، سوف احملك حتي لا تدعسي علي الزجاج و تتأذي قدمك هل انتي موافقه
اومأت لي لذا اقتربت منها و حملتها حيث وضعة يد اسفل قدمها و يد خلف ظهرها ، عندما حملتها حاوطة رقبتي بيدها و رأيت انها لم تتأذي و هذا طمئني ، اتجهت الي الخارج و وضعتها علي الاريكه و جلست امامها
انجيل : انا اعتذر لم اقصد تحطيمهم ، يمكنني فعل اي شئ تريده فقط لا تعاقبني
![](https://img.wattpad.com/cover/327007823-288-k290258.jpg)
أنت تقرأ
Silence voice
العاطفيةلقد كانت فتاه انطوئيه لا تستطيع الدفاع عن نفسها ضعيفه ، لا يوجد لديها اصدقاء فقط عائلتها المتكونه من والدتها و اختها الصغيره و اجهزة البرمجه خاصتها فهي تعتبرهم اصدقائها و تكون علي طبيعتها عند جلوسها علي اي حاسوب ، كانت تتعترض للتنمر منذ صغرها حتي وص...