-لقد كان جين على حق أنه هو تؤام يونى الأكبر طفله الثالث.
-بعد إجراء تحليل DNA له بمساعده الطبيب المسؤول عن مينى و اخباره بكل شىء.
-ليجد جين اخيرا ثالثهم لكن قبل اخباره بأنه طفله عليه أن يجعله يثق به اولا.
و- من افضل من صغيريه ليساعدنه.
.......
-"صغيراى" تحدث جين جالسا أمام طفليه.-"ماذا بابا"؟
"بابا ااع "؟-تسألا معا ينظران لوالدهما بتعجب لم يبدوا
عليه القلق.-"ااتذكران صديقكما الجديد مينى"؟ تسأل جين بهدوء يتنقى كلماته.
ليومإ الصغيران بلطف.-"همم و تتذكران أنه لديكما اربعه اخوه غيركما "تسأل جين مره اخرى.
-ليومأ الصغيران مره اخرى.
-"ان مينى واحد منهم عزيزاى أنه تؤامك يونى تؤامك عزيزى".
-تحدث جين للتتسع اعين يونى و جونى سويا.
و ينفجر يون يون فى البكاء سعيدا أن تؤامه وجد اخيرا .
ليعانقهما جين بحب.-"و الان أنا بحاجه الى مساعدتكما لكى نستطيع أخذه معنا للمنزل و يعيش بيننا".
-"حسنا" تحدث جين مربتا على رأسهما الصغير.
"اى اى كابتن"
"تا تا تتاتن"
'ههه جيد"
......."-مينى الصغير مترقب على غير العاده ؛و متحمس.
- ربما لأنه اعتاد على وجود صديقيه الجديدان ام هذا العم اللطيف الذى يعانقه بحب و يدلله بسعاده.
-ظل مينى يراقب الباب بعيون متلهفه ينتظر و يتنظر .
-حتى انقلبت شفاه الصغيره و امتلأت عينيه الصغيرتان بالدموع أنه وحده لم ياتوا
لكن...-"كاااااااأااك "صوت صغير مألوف يصرخ بسعاده
ثم ركل الباب بقوه ."كااأاك *
"مينى"
-نادى يونى و جونى بحماسه.-"صغيرى أو ما الخطب "؟؟
-اسرع جين تاركا ما فى يده مسرعا للصغير الذى فتح ذراعيه بسعاده
؛ليسرع جين فى الجلوس على الفراش يضمه إليه بحب و يدفسه بين ذراعيه يعيطه الكثيير من القبلات .
اللطيفه على رأسه الصغير.-"لم انت تبكى هل حدث شىء"؟ تسأل جين
لينفى الصغير برأسه.-"أكنت خائف الا نأتى"؟ تسأل جين مره اخرى. ليومأ اللطيف بلطف.
-"ايغووواا و كيف. لن نأتى هم و هناك صغيران متشوقان لعناقك ها "؟.
تحدث جين ببمزاح.-و كأن الصغيران كان ينتظران دورهما ليسرعا لتسلق الفراش؛ و يسرعان للقفز على جيمين يعطيانه الكثير و الكثير من العناق حتى بدأ جونى بتقبيل انفه الصغير.
-ليحمر جيمين خجلا و يخرج من فمه ضحكات جميله بصوت اجمل.
-صوت مينى الصغير للتسع اعين جين بسعاده لرؤيته لذلك؛. و يسرع إليهم يعانقهم هم الثلاث و يطعمهم ما أحضره معه من حلوى و سندوتشيات لطيفه .
-و مينى سعيد بطعم هذا الطعام يتلقى اللقيمات بحب من يد جين و يونغى و حتى جونى الذى يأكل الفراوله قضمه له و قضمه لمينى يطعمه بسعاده مثلما يفعله والده له.
-"كااأاك ااااع" تحدث جونى و هو حامل فراوله صغيره.
-ليفتح مينى فمه بسعاده و يقضم بلطف بخدود ممتلئه سعيد بكل هذا الدلال. والطبيب يراقبهم من الخارج بسعاده يبدوا أن الصغير يتحسن.
....
-يوم وراء يوم و مينى اعتاد على وجودهم جميعا
على عناق جين له و غنائه له بحب .-على تدليل جونى اللطيف له و عضعضه خدوده.
-و على خوف يونى المستمر عليه و طمأنته أن كل شىء سيكون بخير و انهم معه و لن يتركوه ابداا.
حتى ......
-نزل جين من السياره و انزل صغيراه المتحمسان لرؤيه مينى يرقصان فى مقعدهما بسعاده
و لكن..-"ب
باباااااااااااا ".-صوت صغير لطيف ينادى بسعاده و لطف
ليلتفت جين بسرعه بصدمه.- و ها هو ذا يجرى بذراعين مفتوحين بسعاده و ابتسامه واسعه .
جيمين اللطيف يجرى إليه .-"با با با باااااا باااااا باااابااااا هههههههه ".
-"صغيرى "
-اسرع جين يجرى إليه يلتقطه بين ذراعيه يضمه إليه بكل حب و سعاده ."صغيرى انت كيف"؟
-"ههه أجل بابا اجل "
-تحدث مينى ينظر له بحب و عيون واسعه جميله بصوته الدافىء الجميل .-لقد علم جيمين علم أنهم عائلته بصدفه جميله.
كان جيمين نائم و دخل طبيبه يطمأن عليه لكن ليستيقظ على صوت همسات و وتسع عينيه عندما يسمع.
(اااه ايها الصغير لو تعلم كم أن والدك و اخوتك قلقون عليك و انهم عائلتك الحقيقه ارجوك كن احسن و افضل لأجلهم عزيزى)
تحدث الطبيب و هو يطمإن عليه و مينى اغمض عينيه مسرعا مدعى النوم.
-لنعد إلى الآن إلى مينى إلذى ترك فراشه هاربا من غرفته مسرعا إليهم لعناق والده و إخوته.
بسعاده.
-"أوووو حقاااااا "تحدث مينى بحماسه عندما علم أنه هو و يونى تؤام.
"ههه أجل "
"لااائع '
"و انت هو الأكبر "
-تحدث جين للتسع اعين يونغى بدراميه و ينفجر جونى و مينى فى الضحك ......
يتبع......
اخبرونى بارائكم
YOU ARE READING
زوج امنا
Teen Fiction(يتزوج إرضاء لوالده ليترك من زوجته التى لم ترغب قط فى أن تكون زوجته و يجد نفسه وجها لوجه مع مفاجئه كبيره) الروايه اخويه لا تمت للواقع بصله الصور مقتبسه