-بهدوء و خطى لطيفه يتسحب من غرفته مشاكس العائله الصغير .
-أستاذ المصائب و الكوارث جونى اللطيف ذو الثلاث أعوام.
-يلتفت يمينا و يسارا و يتأكد أنه بمفرده .
-"ناااا "
-انتحب جونى عندما وجد نفسه مرفوعا فى الهواء من ملابسه و والده ينظر له بحاجب مرفوع.
-"ماذا قلنا عن تناول الحلوى فى هذا الوقت"؟ تحدث جين له.
-ليتخصر جونى.
-"بابااااا أياااا بسكويته واحده فقط" انتحب جونى يرمش بلطف
-"لا "
بابااااا"!!-لكن ربما الخطه ليست كذلك !!
رأسان خرجا فوق بعضهما.
-"أمسك به'
-"أخبرتك راائع "-تحدث جنغكوك و تاى يضربان كفهما ببعضهما و جونى يشير لهما بالتحرك بسرعه.
-خطه محكمه كبش فداء صغير يقوم بإلهاء والدهم
ليسرعا لسرقه البسكويت مع إعطاء جونى الحصه الأكبر فهو من ضحى لأجلهما......
-بخطى هادئه و على أطراف الأصابع.
-"هيا أسرع جونى اقترب أن يستسلم"
- تحدث جنغكوك ليومأ تاى مسرعا يقوم بفتح الدرج أخذا علبه البسكويت.
-لكن يد حطت على كتفهما جعلتهما يرتجفان.
-"هل هما خلفنا "؟تسأل تاى.
-"يب يب نحن خلفكما "
-أجاب جيمين رافعا حاجبه و يونغى ينظر لهما بعيون ضيقه.
-"ماذا قال بابا'؟ تحدث يون يون ذو السبع أعوام متخصرا.
-"يعنى و ماذا قال بابا عن اللعب بجهاز التحكم ما زالنا لم نخبره من فعل هذا و حطمه"!!
-تحدث جنغكوك مضيقا عيناه يتحدهما.
-"أنتما"
-"ماذا
هذا أمام ذاك" تحدث تاى ليومأ كوكو-"اياااااااا "
-صرخ نامجون بنفاذ صبر و هو يشاجر مع والده يحاول إقناعه منذرا إخوته أنه فقد صبره و سيفضحهم جميعا.
-"حسنا حسنا اتفقنا لن نفضحكم"
تحدث يونغى مسرعا ليسرع الأربع بالبسكويت لغرفه اللعب
-لاحظ جونى هروبهم.
-"حسنا بابا لن اكل" تحدث جونى مدعيا إستسلامه
-ليضيق جين عيناه واضعا جونى على الأرض
الذى تسحب يفر هاربا.-و هناك من إبتسم من بعيد بمكر.
-"باباا "!!
-"أو هوبى ما الخطب"؟ تحدث جين ملتفتا .
-ليجلس هوبى أمامه
و هناك من سيعلق قريبا ......
-متخفون داخل خيمتهم فى الظلام خمسه صغار يقضمون البسكويت بهدوء.
-ليشعروا بوجود أحد و يد كبيره فجأه حطت على ظهر جونى.
-"اهربوا "
-"ااااااااااااع"
-"يم يم بسكويت شهى"
- تحدث هوبى قاضما البسكيوت
شاهدا على مطارده والده لأخوته المشاكسون.-"بالطبع بالطبع
فهوبى لطيف"!!....
النهايه
انتهى اول جزء اضافى استمتعوا واخبرونى بارائكم هذا يشجعنى
![](https://img.wattpad.com/cover/348220748-288-k134471.jpg)
YOU ARE READING
زوج امنا
Teen Fiction(يتزوج إرضاء لوالده ليترك من زوجته التى لم ترغب قط فى أن تكون زوجته و يجد نفسه وجها لوجه مع مفاجئه كبيره) الروايه اخويه لا تمت للواقع بصله الصور مقتبسه