' مُبَعثَرُ الجِنّسِ '_________________________________________
الساعة الثلاثة و نصف عصرًا في أحد بيوت الجبل البعيد عن المدينة و ضجتها و حيث إنتقلت عائلتي منذو أكثر من ستة سنوات و نصف
~ تقريبّا ~
أستقيم بتعب من عند فراشي ليسبقني شعري الأسود الطويل و يتمدد على ضهري و بضعه على كتفيّ العريان
أسحب نفس عميقً مع مسحي على عيناي لأنضر لنافذة حيث كانت الشمس تضيء المكان و أصوات طيور المقنين تشدو في كل رُكن... أعشق هذا الهدوء
" زاجيل "
أهمس لنفسي بقلة حيلة مع تعمق في نضري لتلك الحمالة التي لازالت تتابعُوني حتى في بُعدي عن وحُش عائلتي لأجد نفسي أنساب لها إسم زاجيل
أتنهد براحة مع تمدد مستمتعت بطعم حرية جسدي و راحة نهيدي و شعري من تلك الأشياء... النعيم يكونُ في فجر خالي من عائلة كيم و جيون
أستقيم من مكاني ليضهر فستاني الرقيق ذو البياض المُتَبَايِن مع بشرتي الحلبية و طياته الخفيفه و خيط الكتف الرقيقين
" هل عاد أحدهم يا ترى "
أفتح الباب بتروي لأتقدم بخطوات متكاسلة حتى بلغت الدرج لأنضر من عُلوِهِ لعند الباب و الذي كان مقفلاً كم تركته حسب الأضاءة الحمراء
" هل من أحد هناا؟ "
أصيح بكل جَوارِحي لاَعلى أحد يجب و لكني لقيت الصمت رد لأريح من نفسي و أعود أدراجي حيث غُرفتي فأغلق الباب و أنزع عني الفستان ليقع على الأرضية بإهمال
لأبقى شبه عارية.. لا أرتدي حمالات صدر بالمرة عندما أكون في البيت و ذلك مريح و مزيل لتعب و خاصةً زاجيل فقد أضحى ضيق رغم مرور سنوات عليه معي
YOU ARE READING
My deer
Historical FictionMy deer // jK " أنت فتى!! " " لا أكاذيب بعد اليوم " " جنغكوك خُذي بعِفتي و لا تتركني لنفسي فأنا لك منذو بُزوغِ إسمي لهذه الدنيا " " و كأني أفكر في ذلك من أصله يا صغيرتي " " غزالتي الصغيرة "