Own // 4

126 5 5
                                    


نجمة و كومنت فضلاً و ليس أمرًا

قراءة ممتعةٌ

Enjoyable reading

' عَاشِقٌ لسَرَاب حَقِيقِي'_________________________________________

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

' عَاشِقٌ لسَرَاب حَقِيقِي'
_________________________________________

" سيد زاجيل ~ سيدي "

بـ خُمول شديد أخذت أتلوى في الفراش حتى فتحتُ عيناي بـ تَكسُلٍ على صوت أحد خادمات القصر لـ أَستقِيمَ بـ شَكلي المبعثر أنضر المكان من حولي

" سيدي العائلة تنتضر نزولك لتناول الفطور معهم "

تُردف تلك الفتاة من جانبي لـ أَفتح عيوني على مصرعهم من هول الصدمة.. فطور!؟ كيف حدث هذا و أين ذهب الليل بحق الجحيم!؟

" عفوا كم نمت من ساعة؟ "

أرفس الغطاء من قدمي لـ أَستقِيمَ من مكاني بينما أرتب من نفسي حتى أجبتني و هي تنضر لـ ساعة التي في يدها

" أكثر من عشر ساعات "

" يعني يوم أمس بطوله!! "

تُومِئ بـ خِفَه مع إنزلها لـ نَضرها بـ إحترام بينما أَخذتُ أَسيرُ نحو الحمام لـ أَغسِل وجهي و أستفيق من الغيبوبة التي أنا فيها و أنزل لعندهم

أخُذ نفس لـ أُعيدَه بـ تَرَوٓي و من أخذتُ أُعدلُ من شكلي و أُخفي تلك الخصلات الضاهرت من جديد و أَشدُ على حمالة صدري التي إرتخت لـ أئنَ بـ ألمٍ من قسوتها على جسدي

~ زاجيل كـ اللعنة... ~

أنهتي من تعديل شكلي لـ أَسير بـ خُطواتٍ سريعةٍ للـ باب
فـ أَفتحهُ و أَخرجَ مُتفحِصةً المكان من حولي حتى إطمئننت من عدم وجود أحد من أبناء العائلة لـ أُكمل طريقي لـ عِندِ الدرج

My deer Where stories live. Discover now