Own // 5

87 9 3
                                    


نجمة و كومنت فضلًا و ليس أمرًا

قراءةٌ ممتعة
Enjoyable reading ✨


' يا بُؤس قَلبًا لا يَراكَ..'

50 star

+

50 comment

=

New part!?

_________________________________________

مر أسبوعٌ منذو أخر لقاء مع عائلي والدي لأمّكثَ في بيت على طولهِ دون فعل شيء يُذكر غير الدراسة فأبي يوكلو مدرسين خاصين لكي لا أهمل دراستي و أرسب

" أهه، أريد مشاهدة فلم جديد.. "
" لنرى عمنًا التلفاز "

أمسح على خُصلاتي الطويلة لأتسقيم من مكاني و أسير بتكاسلٍ مع تحرير لذاك القميص القُطني الذي يلتمس نصف أفخاذ و يرجع في الحقيقة لـ تشانغبين

أُحب إقتناء ملابس غيري

أنضر من حولي.. المنزل بلا عائلتي باردٌ جدًا.. والدتي في عملها كمديرة مخفر الشرطة الجنائية و بو في صفوف القناصين في مافيا بينما تشانغبين مدير تنفيذي لشركات أبي و مساعده في وقت الحاجة عند المافيا

" لنرى فلم رومانسيًا لحين عودتهم "

أضغط على الأزرار بضجر ليبدأ الفلم الذي إقتنيته و الذي يعودُ لأصلٍ أمريكي.. أفضل فِئات أفلام رومانسية إباحية حزينة

نوعي المُفضل!!

أرفع ساقي لعند صدري لأضع يداي عليهم و أراقب جُل الأحداث بكل تركيزٍ شديد حتى قطعني صوت رنين الهاتف الخلوي التابع للغرفة الجلوس المخصصة لضيوف

" أهه اللعنة علي من قطع تركيزي "

أوقف الفلم عن العمل لأستقيم من مكاني على عجلٍ فأفتح باب تلك القاعة الكبيرة و أنضر حيث ذاك اللعين بنضرتني بومبستيكيةٍ جاحضةٍ

بخطوات عريضة أخذت أبلغه حتى وصلت لعنده فأرفع السماعة و أصيح بغيض فيها

" أجل أجل بيت السيد بارك من معي؟ "

Yayımlanan bölümlerin sonuna geldiniz.

⏰ Son güncelleme: Apr 10 ⏰

Yeni bölümlerden haberdar olmak için bu hikayeyi Kütüphanenize ekleyin!

My deer Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin