لا تنسوا الڤوت و الكومنت لأن رأيكم يهمني
اتمني لكم قراءة ممتعة ♡_____________________________________
كان الطريق إلي منزل آل جيون طويلًا بعض الشيء نظرًا لرغبة كل من الشابان الذهاب لمطعم ما يقطن في وسط المدينة
و بقالة صغيرة في أحد الازقة
لذا تثاقلت جفوني تدريجيًا بينما اراقب الطريق
كنت أحلم أن شخص ما يحملني بين اذرعه ريثما ادفن محايا وجهي استشعر ضربات فؤاده المتسارعة كأنه علي ارض الواقع وفجأة أصبحت رؤيتي ضبابية بعض الشيء
وبعد مرور بضع ساعات استيقظت بخمول علي فراش أحدهم و وجدت بجانبي هيرا تنام بسلام بينما تحتضن ذراعي من جهة اليمين
سحبت يدي برفق بينما ربتتُ علي رأسها بكل حنان أتاني لتبتسم أثناء نومها
امشي علي اطراف قدمي نحو الباب خشيةً أن اوقظ الأميرة النائمة وتزامنًا مع خروجي
وجدت صاحب الشعر الغرابي فشعرت بخجل من نظراتنا لبعضنا البعض هو يرتدي هودي اسود و سروال رياضي مماثل للون الهودي الفضفاض، شعره المُبعثر يزرع رغبة التأمل بداخلي لكن محياي يعكس ما يجول بخاطري"أري انك معجبة بهيئتي تلك أستطيع أن أعرض لك البقية"
وقف كعارض أزياء ناجح يُبرز جمال تفاصيله كالمحترفين
وهذا تسبب في رسم ابتسامة علي فاهِ ثم ضربته بخجل علي كتفه و بدأت النزول من علي الدرجJungkook pov
لقد ابتسمت لي ثم هربت كطفل صغير يهرب بعد أن منحه أحدهم نوعه المفضل من الحلوي
تفاصيلها ساحرة كلما تعمقت بالتعامل معها
لم اشعر بذاتي و انا ابتسم لإسترجاع خزائن ذاكرتي احمرار وجنتيها قبل ضربها برفقٍ كتفي
إنها رقيقة لأبعد حد يتخيله المرء قط عندما تخجل او تتحدث عن أمر بعفوية الأطفال
لأنها دال..اخذت خطواتي المتمللة نفسها إلى المطبخ لأجد الأميرة كما لقبها هيونج الليلة والذي كان يليق بها وبجدارة
تتأمل الثلاجة واستبصر فيها التردد لفتحها
وفور رؤيتها لي بدأت تلعب بخصلاتها تُناظر الأغراض حولها كأني لم الاحظ نظراتها التي تلاقت مع خاصتي
فأصدرت ضحكة خافتة ثم عاودت النظر إلى لتضحك بدورها معي"إذا الأميرة النائمة استيقظت للتو بسبب نداء ثقب بطنها الأسود ها"
"همم يمكنك قول ذلك"
صدرت منها ضحكة عذبة كـالتي سمعتها اول مرة من مكالمتها لأختي
فأبتسمت في المقابل وتوجهت نحو الثلاجة أسحب طبق الدجاج المقلي و بعض من المُخللات بجانب الكيمتشي
تحت أنظار الجائعة التي تنظر للطبق كأنها لا تبصر غيره في أرجاء المكان
أنت تقرأ
𝗛𝗲𝗿 𝗲𝘆𝗲𝘀 𝘁𝗲𝗹𝗹
Romance"كُنا دمي القدر ، يُلقي بنا في دروب الحياة غير مُدركين وجهتنا، والحب أصبحت سِهامه تُغرز بأفئدتنا دون رحمة، فـ لمن ستهوي هي بشباكه، قلبان قد أُصيبا بنفس السهم وصاحبته تطفو بين سحاب صداقتهم غير مدركة كم هو مُهلك وقوع شخصان تعاهدا علي مساندة بعضهم البع...