الفصل التاسع

871 19 0
                                    

إيلا ٠٠ لاء لاء مش قادره اعمل كده مش قادر
اتفضل عقد الشقة بتاعتك اهو .. انا مش عايزها
و ياريت تلغى الاتفاق إللى بينا ..  و تطلقنى

عمر ٠٠٠ نعم يا روح أمك
إيلا ٠٠٠ لو سمحت  من غير غلط . ياريت تسيبنى أروح
كل واحد يروح لحاله
عمر ٠٠٠ لأ انتى شكلك مش هتيجى بالذوق

صرخت  إيلا عندما حملها عمر فجأة  و دخل بها غرفة النوم و أغلق الباب بالمفتاح
ثم ألقى بها على السرير و بدء فى فك أزرار قميصه
و هو ينظر لها برغبه و هنا بلعت ريقها بتوتر و هى تقول

إيلا ٠٠٠ أنت بتعمل ايه ..  عمر بالله عليك سيبنى أروح .

هنا وضع أصابع يده على شفايفها و يقول

عمر ٠٠٠ شششششش

ثم أستلقى فوقها . و انحنى إليها  قبلها بعنف و رغبه هنا حاولت إيلا دفعه لينهض عنها هى تتوسل له بأن يتركها  .. لكن عمر ظل مستمر فى ما يفعل ولم يهتم بصراخها  ولا بدموعها التى كانت تنهمر على خديها مثل الشلال  كان مثل المغيب أمام جمالها
هنا قالت إيلا بصراخ و هى مازالت تحاول الإفلات منه

إيلا ٠٠٠ عمر بلاش . طيب أدينى فرصه افهمك
عمر ٠٠٠ مش عايز افهم حاجة ..انا عايزك انتى وبس
إيلا ٠٠٠ عمر أبوس ايدك بلاش 
عم ٠٠٠ ( بصراخ قال) انتى ليه محسسانى أن دى أول مره

كانت سوف تتحدث لكنه اسكتها بقبله عنيفه و قويه
وهنا فقدة عمر عقلة و تحول لوحش لا يرحم وهو يلتهم عذريت جسدها .
ثم قامه  بنزع ملابسها من عليها و عندما حاولت إيلا  تمنعو و هى تصرخ به لكى يدعها لكنه كانت مسيطرة عليه رغبته بها ... وكأن صراخها كانت بتزيد من أثارته
عندها  قامه بتمزيق ملابسها حتى أصبحت عاريه أمامه هو ينهش جسدها بقوة  وعنف
تعبت من مقاومتها المستميته له..
و ما  أن فرض عمر سيطرته الكامله عليها و إنتهى مما كان يفعل و اثبت ملكيته الخاصه لها

وهنا صعق وضع يديه الاثنين على رأسه من الصدمه عندما رأى رمز عفتها و عذريتها  و قال هو لم يستوعب ما ترى عينه

عمر ٠٠٠ أنتى عذراء . ازاى . يعنى ايه دى أول مره ليكى . انا اول راجل يلمسك طيب و ولادك  دول ولاد مين . فهمينى ازاى  لا أكيد فى حاجة غلط

لم ترد إيلا عليه .. لأنها كل ما كانت تريد فى هذه اللحظه هى أن  تستر جسدها . لذلك لفت جسدها بملاءة التى كانت على الفراش ثم حضنت قدميها بيديها و سندت رأسها عليهم هى تبكى بهستريا
لكن عمر صرخ فيها هو يطلب تفسير

عمر ٠٠٠ بطلى عياط و فهمينى  انتى ازاى عندك طفلين و انتى لسه عذراء ..  أنطقى .... انت عايزه تجنننى ماتنطقى

هنا اقترب منها مسكها بقوه من ذراعها
هنا شعره بهتزاز جسدها وهى بترتعش .كان وضعها
و هى بهذه الحالة مثير للشفقه لذلك شعر بغصه فى صدره للرؤيتها بهذا الوضع لذلك جلسه بجوارها على الفراش و وضع يده على رأسها و هنا أنتفضت
و رفعت رأسها و قالت بصوت مبحوح من البكاء

الهروب إلى المجهول حيث تعيش القصص. اكتشف الآن