You again in my life
.
.
.
.
.
التفت ناحيه باب شقته من الطرق باستمرار عليه وابتلعت ريقي بتوتر ، حتي وضع جونكوك يده علي يده يملس بلين
- لا تخافي صغيرتي طلبت بعض الاشياء للمطبخ.
تتهدت بارتياح واوماءت له ، وقومت من على الكرسي اتجه للباب بسرعه لافتح بابتسامه رقيقه لكن سرعان ما تلاشت ابتسامتي والخجل والخوف تملكوني حين وجدت شوقا امامي ، قبضت على القميص الذي ارتديه وانزلت راسي للاسفل
لا يمكني النظر في عيونه يرمقني بصدمه كانه لا يستوعب وقوفي امامه ، تقدم جونكوك وهو يناديني بصوت عالي لاني جريت ناحيه الباب دون علمه
- فيروني جننتي كيف تفتحتي الباب.
توقف عن الكلام حين رأي شوقا لكن لم يبدي اي رده فعل كانه لا يهتم وكل ذلك حدث في اقل من دقيقه تخطاني شوقا وتقدم منه يسحبه من ملابسه ببعنف وصرخ في وجهه بعضب
- هي ماذا تفعل هنا هل جننت.
عقدت حاجبي بعدم فهم ايعلم عني ، مسك جونكوك يده وأبعدها عن ملابسه وعلي ملامحه البرود لكنه غاضب اصتكاك اسنانه ظاهر وعروق رقبته بارزه
- ماذا يحدث لما انت هنا.
نظر له شوقا بعدم تصديق وثم رمقني بصرامه كانه يقتلني في عقله ، حتي نبس جونكوك بنبره حاده على وشك الصراخ
- عينك علي وتحدث معي .
نظر له شوقا مره اخرى وقهقه بسخريه ورفع يده ليلكمه ، حتي شهقت وتقدمت بسرعه اقف امامه وصرخت بصوت عالي لن اسمح له باذيته وحتي ان كان نابع من خوفه عليه مني ولن انكر انا كالجحيم لحياته
- رجاء شوقا انا من اغويته ليس له ذنب.
توقف شوقا ونظر لي بصدمه لا تقل عن من يقف خلفي حتي اكملت بسرعه ولا يهم ان يراني عاهره
- انا من تقربت منه وهو صدني عده مرات لكني من اصريت.
قبض جونكوك علي يدي وصرخ بقوه كان صبره نفذ من افعالي
- فيرونيكا اخرسي .
انكمش كتفي من الخوف وانزلت راسي سحبني خلفه ووقف امام شوقا ينظرون لبعض كانهم سينقضون على بعض ورفع سبابته في وجهه بغضب كتحذير
- انا ساتغاضي عن ما حدث لانك عزيز علي قلبي شوقا لكن صبري نفذ .
تنهد شوقا بضيق ونظر له وباتت ملامحه بارده في لحظه
YOU ARE READING
you again in my life.
Romance- S E X U A L C O N T E N T - Complete بدأ كل شئ حين رأيته للمره الثانيه لكن تلك المره كانت مع زوجي تلك ستكون المره الثالثه التي تتركيني بها فيرونيكا لندمج جسدينأ معا ونروي اشتياقنا لبعض دعيني ارتوي من نعيمي بين فخديك صغيرتي
