بارت تعويض عن تأخير.
.
.
.
.Enjoy ✨💜
.
.
.
.
.LISA'S POV
أقود سيارتي بطريق لشركة و كل تفكيري حولها ، لما لم تريد اخباري بالوقت الحالي ، هل هي مجرمة ؟ لقد تركتها في فندق تستطيع سرقتي و هرب , تنهدت لاوقف سيارتي في مرأب ، دعني ابعدها قليلا علي راسي لأني اعلم جيدا حشد صحافين الذي ينتظرني أمام باب الشركة الان
نزلت من سيارة و توجهت لباب الخلفي لكن مثل العادة ، توقع من الصحافة الخروج لك حتى من مرحاض ، يمكسون الكاميرات و كل اضواء تتوجه لي لتبدأ
استطعت التهرب منهم و دخول لشركة ، همس الجميع حولي و كم اني خيانة كان مقرف
لكن قمت بتجاهل الأمر ، توجهت بالمصعد لطابق مكتبي فتحت باب و دخلت لكن سمعت تلك الحمحمة" إذا كنتِ مشغولة بالعمل ليسا ؟ "
علمت ذلك من هو صاحب الصوت ، من غيرها سيكون ، تتظاهر بأنها تهتم ، اكتفيت فقط بأن أدير ظهري لها و تحدث بهدوء
" ماذا تريدين كريستا؟ "
استقامت من أريكة و تقدمت لي حتى تمرر يدها علي جسدي
" فقط اشتقت لك دادي و أنت لا تعطيني ذرة اهتمام"
اشعر بتقزز الآن ، لما ؟ لا أعلم حقا ، اعتدت علي مضاجعتها ، لما أشعر بتقزز فقط من لمست يدها ؟ ، فقط حاولت تجاهل أمر و ابقيت نظري عليها حتى تضيف بعد فترة
" هل تجيد تلك الفتاة المضاجعة أفضل مني ليسا ؟"
"انها تفعل كريستا"
أريد أن استفزها حتى تذهب ، ربما هذا حل دائما مع كريستا ، تجاهلها و ازعاجها بذلك ، و اعتقد اني ربحت هذه مرة مثل غيرها لأنها ابعدت يدها و توجهت جهة الباب
" لا يهم ، فقط عد اليوم لمنزل "
LISA'S POV END
تنهدت الفتاة الاطول بعد خروج زوجتها ، هي فقط شعرت بتقزز من وجودها و من لمساتها ، رغم انها اعتادت علي فعل اكثر من ذلك معها لكنها تشعر بأختلاف هذه المرة ، كما ان شيئ يمنعها من ذلك ، تقدمت نحو مكتبها ثم جلست علي كرسيها حتى تريح جسدها المنهك من نوم أريكة عليه لكن لم يستمر ذلك بينما تغزُ
جيني كل تفكيرها ، شعرها البني و عيناها التي تشبه القطط ، سمارها الخفيف كانت أشبه بعالقة في تفاصيلها لكن لم انسى ان تعطي شفاهها الحق في تفكير بها ، شعرت بدقات قلبها و هي تتنمى ان تحصل علي قبلة منها
كانت فقط تفكر بجيني كيم و كم هي جميلة حتى ادركت ان عملها قد بدأ
أنت تقرأ
LOST ANGEL | JL
Randomظهرتِ لي من العدم ، جعلتِ مني شخص أسعد ، ارادتِ سند لكن كان خطئي بالوقوع لك , تعويذة حبكِ لازالتِ تسيطر عليا لكن يوجد اشياء يجب فعلها أولا ، لا يمكنني ترككِ ربما سأجن انتِ تحتاجيني بقدر ما احتاجكِ سأكون لكِ ذلك السند