part 4

422 21 5
                                    


بارت تعويض عن تأخير

.
.
.
.
.

  Enjoy ✨💜

.
.
.
.
.

LISA'S POV

أقود سيارتي بطريق لشركة و كل تفكيري حولها ، لما لم تريد اخباري بالوقت الحالي ، هل هي مجرمة ؟ لقد تركتها في فندق تستطيع سرقتي و هرب , تنهدت لاوقف سيارتي في مرأب ، دعني ابعدها قليلا علي راسي لأني اعلم جيدا حشد صحافين الذي ينتظرني أمام باب الشركة الان

نزلت من سيارة و توجهت لباب الخلفي لكن مثل العادة ، توقع من الصحافة الخروج لك حتى من مرحاض ، يمكسون الكاميرات و كل اضواء تتوجه لي لتبدأ

استطعت التهرب منهم و دخول لشركة ، همس الجميع حولي و كم اني خيانة كان مقرف
لكن قمت بتجاهل الأمر ، توجهت بالمصعد لطابق مكتبي فتحت باب و دخلت لكن سمعت تلك الحمحمة

" إذا كنتِ مشغولة بالعمل ليسا ؟ "

علمت ذلك من هو صاحب الصوت ، من غيرها سيكون ، تتظاهر بأنها تهتم ، اكتفيت فقط بأن أدير ظهري لها و تحدث بهدوء

" ماذا تريدين كريستا؟ "

استقامت من أريكة و تقدمت لي حتى تمرر يدها علي جسدي

" فقط اشتقت لك دادي و أنت لا تعطيني ذرة اهتمام"

اشعر بتقزز الآن ، لما ؟ لا أعلم حقا ، اعتدت علي مضاجعتها ، لما أشعر بتقزز فقط من لمست يدها ؟ ، فقط حاولت تجاهل أمر و ابقيت نظري عليها حتى تضيف بعد فترة

" هل تجيد تلك الفتاة المضاجعة أفضل مني ليسا ؟"

"انها تفعل كريستا"

أريد أن استفزها حتى تذهب ، ربما هذا حل دائما مع كريستا ، تجاهلها و ازعاجها بذلك ، و اعتقد اني ربحت هذه مرة مثل غيرها لأنها ابعدت يدها و توجهت جهة الباب

" لا يهم ، فقط عد اليوم لمنزل "

LISA'S POV END

تنهدت الفتاة الاطول بعد خروج زوجتها ، هي فقط شعرت بتقزز من وجودها و من لمساتها ، رغم انها اعتادت علي فعل اكثر من ذلك معها لكنها تشعر بأختلاف هذه المرة ، كما ان شيئ يمنعها من ذلك ، تقدمت نحو مكتبها ثم جلست علي كرسيها حتى تريح جسدها المنهك من نوم أريكة عليه لكن لم يستمر ذلك بينما تغزُ
جيني كل تفكيرها ، شعرها البني و عيناها التي تشبه القطط ، سمارها الخفيف كانت أشبه بعالقة في تفاصيلها لكن لم انسى ان تعطي شفاهها الحق في تفكير بها ، شعرت بدقات قلبها و هي تتنمى ان تحصل علي قبلة منها
كانت فقط تفكر بجيني كيم و كم هي جميلة حتى ادركت ان عملها قد بدأ

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 09 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

LOST ANGEL | JLحيث تعيش القصص. اكتشف الآن