الموت المحتم

660 61 11
                                    

الراوية

عندما كان آرثر جالس في منزل القطيع يراجع بعض الأعمال مع كلاوس حتى جاء احد الخدم وانحنى أمامه

واردف

ألفا هناك امرأة على الحدود تطلب رؤيتك وقالت إن إسمها مارغريت

كلاوس بجدية

عندما ذكر الخادم اسم ماغي صغيرة نظرت إلى آرثر الذي لم يبدي اي ردة فعل كأنه كان يفكر بشيء ما وبعد دقيقة كاملة من صمته تنهد

واردف بهدوء

دعوها تدخل واستقبلوها استقبال جيد

الراوية

خرج الخادم بسرعة حتى ينفذ الأوامر بينما آرثر و كلاوس خرجوا لاستقبالها امام منزل القطيع عندما وصلوا كان حراس الحدود يقودون بها الحصان ويتقدمون منهم عندما رأت آرثر اقترب منهم نزلت عن الحصان بسرعة واسرعت نحوه وشعرها الأحمر يتطاير خلفها

خرج الخادم بسرعة حتى ينفذ الأوامر بينما آرثر و كلاوس خرجوا لاستقبالها امام منزل القطيع عندما وصلوا كان حراس الحدود يقودون بها الحصان ويتقدمون منهم عندما رأت آرثر اقترب منهم نزلت عن الحصان بسرعة واسرعت نحوه وشعرها الأحمر يتطاير خلفها

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

عندما وصلت إليه توقفت أمامه وهيا تلهث وتبتسم إبتسامه حالمه وعانقته بقوة بينما هو شدد على عناقها له وكانت تلك أول مرة يتفاعل معها آرثر

وضع رأسه على كتفها كأنه يريد أن يسمح لكل تلك المشاعر التي تنتابه أن تنفجر أخيرا لطالما أحبها ولم يكن يتجرأ على تبوح بمشاعره لأنه كان يرى نفسه أقل منها والأن بعد أن بات كل شيء ملكه هو عاجز عن امتلاكها بقصد منه او بدون قصد هو بات يحب اثنتين قلبه قبل...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

وضع رأسه على كتفها كأنه يريد أن يسمح لكل تلك المشاعر التي تنتابه أن تنفجر أخيرا لطالما أحبها ولم يكن يتجرأ على تبوح بمشاعره لأنه كان يرى نفسه أقل منها والأن بعد أن بات كل شيء ملكه هو عاجز عن امتلاكها بقصد منه او بدون قصد هو بات يحب اثنتين قلبه قبل وجود نايت احب ماغي صغيرة فقط والأن مع وجود نايت قلبه تعلق بانجلينا وهذا وضعه في حيرة من أمره لم يعلم من يحبها أكثر ولمن تميل الدفه لم يستطع فهم تلك المشاعر

𝐴𝑅𝑇𝐻𝑈𝑅 𝐽𝑂𝐻𝑁𝑆𝑂𝑁Where stories live. Discover now