شرايكم بالهيدر ؟ حلو صح😭 فكرت وفكرت مالقيت الا هو بسيط ومناسب
يلا نكمل البارت الرابع
في وقت ما في السنه ، قررت الشرطه مداهمة وَكِر صَغيَر حتى لا يُمْكن القَول بِانه مَقَر عِصَابات
وَكَان مِن السَهل مُدَاهمَته و إلقَاء القَبض عَلى كُل من فِيه
وبِالطَبع أنَا كُنت مِن ضِمن الضَباط اثنَاء المدَاهَمَه
وَاثنَاء مَا كُنت اضَع الاصفَاد عَلى ايدي المُخَالِفِين دَعَاني رَئيسي
" تشارلز بوكسبار "
" نَعم سَيدي "
قُلت وَانا انّظر الى عَيِنَاه بِتَسائل
" خُذي هَذه اللَعين الاشقَر وَ خُذيه في سَيارتك الخَاصه الى المَركز الان "
قُلت بِتَعَجب
" لِما ؟ لماذا ألَن تاَخُذُوه مَع البَقِيَه فَي سَياره وَاحِده ؟ "
لَف السَيد تشارلز إلَي بِغَضَب لِمِده لا تقِل عن خَمس ثَواني و تحدث بِنَبرة حاده
" مَنذُ مَتَى تُعَارِضين أمَري يَا ديلا ! "
شَعرت بالخَجَل و انزَلت عَيِنَاي
" انا اسِفه لَم اقْصُد أن اُعَارِضَك ، اَمرَك سَيدي "
قُلت وَانا اسحَب ذالِكَ الرَجل الى الخَارج
كان الرَجُل اشقَر الشَعر ذو عَينَان زَرقاء واعّتَرِف بانهُ كَان جَذاب نوَعا ما ..
وَبعد ان ادخَلّته السيَاره قيَدت يديه باصَفاد على مَقبَض سَقف السَياره
وَقبل ان اقفِلَ البَاب
تحدث ذالك الرجل الاشقَر الي بنبره تَحَدي و غرور :
" هَل تَعتقِدِين بِان ماركوس سِيتَخَلى عَنِي ؟ ماركوس لا يَتَخَلى عن رِجالِه ايتَها العاهِره "
" لن تسُتطيع إخَافتي باي احَد مِن مَعارِفَك فَـ القَانون يُطَبق عَلى الجَميِع يَ احْمَق "
ضحك باستهزاء للمره الثانيه و قَال
" حَسنَاً اذا كُنتِي تُطَبقِين القَانون على الجُمِيع وَلا تَخْشَين احَد فـ هَاتِفي في جَِيبي الايمَن خُذِيه وَ ستَجِدَين رَقم سَيد الجنون
"
" مَن تَعَني بِـ سَيد الجُنون ؟ "
قُلت وَانا اشبُك ذِراعِي بِبَعضُهم البَعَض وَ اتسَائل منَ هَذه الرجُل وماهِي عَلاقَتِه مَع المَطلُوب القَبض عَليه
'' ماركوس نورث ''
نَظَر الى و الى عَينَاي تَحديدَاً ضاحكاً ضِحكةٍ مُستفِزَه
" كُنت اظن بِانكِ مِجرَد شُرطِيه حمقْاء و لكِنَنَي تأكَدت الان "
تَخَليَت عَن دِفَاعَاتي وَ سَحَبت هاتِفَه مِن جَيبِه الايمن و سَالته
" نقْلَني رَقمَه "
" ابحَثِي بِـ رَقَم 5 وَ ستُجِدين رَقمَه الاوَل فِي القائمَه "
هكذا قال '' ستالين "
نَعم كَان إسْمِه ستالين ...
YOU ARE READING
Collision : My MP
Actionمَحبوبي الَذي اُحِب اتطيلُ الغيابَ وَبعدُك ألَمُ يُرهِقَني يَومي باهِت بدُونك أَصبحتُ لا أرى وَلا أَسمَع وأَتَكلم اخبَرتُكَ إنكَ مُكمِلي وَاكتِمالي احُبك وَكأن لَا احداً بِالكَون سِوَاك وَبالفِعل انَا لَارى سِواك انَبقى مَعا يَا مَحبوبي ؟ ..
