الكاتبة : طيبة
القصة : فُصِلِيةنَظرتُ لِـ عينيكِ ذات مرةً وانتِ تَضحكين
ادركت حِينها إنني ساقضي ماتبقى من
عُمري عالقًا في تلك الَنظرة الحَنونة✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰✰
مينار : دخلت للـبيت تلگتني بنية يطلع عمرها 𝟐𝟓 وهيچ گالت
مريم : فوتي حبيبة اني مريم مرت الشيخ حَسِن .
مينار : بس لا هذا العگرة الي صيح علية قبل شوي
مريم : هههه ، اي فوتي لا يجيچ مرة ثانية ويصيح بيچ
مينار : شحدة تايهتلها اني .
مريم : اي تعالي خلي اعرفچ ع العائلة ، هاي الحجية ام الشيخ حَسِن روحي سلمي عليها
مينار : رحت سلمَت ع الحجية بست راسها وايديها .
ام الشيخ حَسِن : هَلا ، وراحت للغرفة
مينار : باوعت عليها وهزيت ايديه ورحت يم مريم .
مريم : هذني خوات الشيخ حَسِن ، زهراء و بنين
مينار : هَـلاا بِنَات ، وحدة حبابة و وحدة لَا من ورة خشمها ردت
زهراء: هَلاا بيچ حبيبي ، وبوستة
بنين : هَلاا عيني ، وراحت
مينار : گعدت شوية وگالو تعالي خَلي يعِقُدون اني راستًا بطني ضلت تأذيني و توترت حيل وگُلت بگلبي بس لا يعقدولي ع هذا العگرة غير انتحُر ، رحت من ورا الباب وعقدو والسيد يحچي واني بالي بس لا يعقدولي ع هذا العگرة افف مَ ادري ليش كُرهتة مع العُلم هوا بس صيح علية ماعرف ليش كُرهتة ، خَلص العقد .
مريم : مبروك حَبِيبتي .
مينار : ضليت صافنة وگمزت ع صوت العگرة
الشيخ حَسِن : تعالي سلمي ع ابوچ وعمچ .
مينار : رحت دخلت لگيت بس بابا وعمو و ولد والعگرة ، رحت حَضنت بابا وعمو وسلمت عليهم
ابو مينار : شلون حَ نگدر نفارگچ ؟؟
مينار : همست بـ اذنة ، بابا اني شنو گُلتلكم شهر شهرين ويرجعوني لَتخاف ، وهَسه تعال گُلي منو الي صار زوجي بس لا هذا العگرة الي يصيح ؟
ابو مينار : (بضُحكة ) ولا تگعُدين راحة ، لا مو هوا هذا الولد الي بـ يم الشيخ مُحمد .
مينار : اييييي الحُمدالله الله يبشرك بالخير حبيبي (بـ صوت عالي كُلها نتبهت عليها ) باوعت عليهم كُلهم منتبهين عليه گـُلتلهم هاي ولوحتلهم بـ ايدي .
ابو مينار : هـهـه يلاا حبيبي احنا حَ نروح اريدچ تصيرين سباعية وترفعين راسي ماشي بنيتي .
مينار : مَاطول اني عايشة واشتم الهوا راسك يضل دائما مرفوع حبيبي يَـ تاج راسي
ابو مينار : الله يخليچ الية بنيتي ، يلاا شيخ نترخص احنا
YOU ARE READING
فِصلِية .
Teen Fictionأما عَلِمَت عَيناكَ إني أُحِبُها كَما كُل مَعشوقٍ عَليمٌ بِعاشِق أَلَم تَرَ عَيني وَهيَ تَسرُقُ نَظرَةً إلَيها عَلى خَوفٍ بَعَبرَةِ وامِق أَراني سَأُبدي حُبَهُ مُتَعَرِضًا وَإن لَم أَكُن فِي الحُبِ مَنهُ بِواثِقِ .