القصة -؛ فُصِلِية
الكاتبة -: طيبة
♡♡︎♡︎♡︎︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎
بيت ابو مينار -:
ابو مينار -: من رجعنة من العمارة لگيت ابني علي طالع من السجن دخلت للبيت سمعتة يصيح
علي -: شلونننن تنطوننن مينارر فصليةةة چان قبلتوو يكتلونييي ولا تنطون مينار فصليةة
اني هسه اروحح اگلهمم يكتلونييي ويرجعوهاا انييي يكتلونيي ويرجعوهااا (بـ صياح و بـچي اي بچي لانن مينارر روح البيت كُلش يحبوهاا ضحكتها و صوتها يرن بـ البيت راحت بـ كل سهولة من عدهم و صارت فصلية )
ابو مينار -: كُل الي صار من وراك انتَ الي خليتهم ياخذوها فصلية وهيه راحت خوفًا عليك علمود لا يكتلوك فلاا تگول خلي اروح يكتلوني ويرجعوهاا انتَ لو من صدُگ متريدهاا تروحح چان سيطرت ع اعصابك وما تسرعت بتصرفك من كتلتة للـ ولد وهسه سوي اجرائات السفر علمود تروح للـ امارات يم بيت عمك
علي -: ماروححح
ابو مينار -: غصبًا عليكككك لتخليني افقد اعصابيي عليك بسرعة تسوي اجرائات السفر وتروح يم بيت عمك لازم خلال اسبوع انتَ هناكَ ، وعافة وراح للـ غرفة
♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎♡︎
مينار -: وديت الهم چاي وصعدت لـ غرفتي نص ساعة واجة سجاد
سجاد -: حضريلي ملابس اريد ادخل اسبح
مينار -: تمام ، رحت حضرت تراكسود اسود وانطيتة ودخل سبح
مينار -: ضليت اكُل حلوياتت واباوع ع تلفزيون شوية وطلع سجاد من الحمام
سجاد -: بس طفي التلفزيون اريد انام باچر وراية شغل من الصبح
مينار -: تمام ، طفيت التلفزيون
سجاد -: والضوة وياچ
مينار -: لاا اخافف
سجاد -: طفي الضوة وشغلي التيبلام الي يمچ لان مَ اعرف انام والضوة مشتغل
مينار -: تمام ، رحت طفيت الضوة وشغلت التيبلام ورحت للچرباية ونمت .
مينار -: گعدت من النوم تقريبًا 𝟕:𝟏𝟎 الصبح لان نمت من وكت اول مَ فتحت عيوني اجتيي ريحة الچاي المهيلل والخبز الحار گمت بدلتت لبست تراكسود ولميت شعري و نزلت اشو كلهم گاعدين من چبيرهم لـ صغيرهمم هاي شنو اني اخر وحدة گعدت
مينار -: صباح الخير
الكل -: صباح النور
ام حَسِن -: روحي تريگي وي البنات بالمطبخ
مينار -: ماشي ، رحتت للمطبخ لگيت مريم گاعد توكل بتها بس شگد حلواتت بنين وزهراء گاعدات
YOU ARE READING
فِصلِية .
Teen Fictionأما عَلِمَت عَيناكَ إني أُحِبُها كَما كُل مَعشوقٍ عَليمٌ بِعاشِق أَلَم تَرَ عَيني وَهيَ تَسرُقُ نَظرَةً إلَيها عَلى خَوفٍ بَعَبرَةِ وامِق أَراني سَأُبدي حُبَهُ مُتَعَرِضًا وَإن لَم أَكُن فِي الحُبِ مَنهُ بِواثِقِ .
