𝐏𝐚𝐫𝐭 𝟏𝟒

295 15 110
                                    

  
                                  السَلام عَليكُم

القصة -: فِصلِية
الكَاتبُة -: طِيبَة

                        ✯  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  ✯

ادرِي اتفَقنا نَفترق
ادرِي وصَلنا للـنهاية
صَدقني قَلبي ينحُرق
اَعذرني اشقيتك مَعايا
بَس مَالي فِي الدَنيـا
سـَواك انتَ الي احلامي
مَعاكك ، و انتَ اليي
ضيعني هواه و الي
بيننا مَا هَو قليل

- ذَكرى

✯  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  ✯

- الشيخ حَسن -: گال شنو السبب حَتى تضربها گلتلة

- الشيخ حَسن -: گلتله هيچ و هيچ السالفة المهم حچيتله كُلشي گلتلة واحكم

- سَجاد -: ( بـ صياح ) حَسن كَم مرَة گُلتلك لا تَمد ايدك ع مِينَار گَلي واني احاسبهاا و مهمًا يكون انتَ مَ الك حَق تَضربها وانتَ مَن تَضربها وتهينهاا گاعد تهيني و اني انهانيت هوايةة بـ هَذا البيت و بعَد مَ ابقة بي

- الشيخ حَسن -: احَترم نَفسك ولا تَصيح و بَعدين انتَ شتحچي شنو بَعد مَ تبقى بالبيتت شبيكك بويةة ؟؟ ، عَلى صوت الصياح الاهل اجو ، كُلها ضَلت تسئل شكوو و شصارر بَس زادت المُشكلة بيني و بين سَجاد كُلها ضَلت تلوم سَجاد هواية ضَاج سجاد جَر مِينَار مَن ايدهاا وگال

- سَجاد -: امِشي مِينَـار بَعد مَالنه گعده بـ هَذا البِيت

- مِينَـار -: هَذا كُل الي صَار واني بَس صافنة كُلشي مَ فاهمة
رَحت للغرفة و حَاول اقنع سَجاد گُلتله ، سَجاد لا تتسغع ( تتسرع ) وتطلع مَن بيت اهلكك ، بَس مَ اقتنع لميت مَلابسنه والاغراض نَزلهم سَجاد وخلاهم بالسيارة صَعدت و صَعد هَو و امة و ابو بَس يتوسلون بي مَ يروح بَس مَ قبل يبقى حَرك السيارة و اردف -:

- سَجـاد -: بَعد مَ نبقى بـ هذه المحافظة كُلها حَ نروح للـبصرة ( نورتونةةةةةةة )

- مِيَنـار -: اني بَس ابچي مَ ادري ليش و بـ ذيچ الساعة الي صارت بيها المشكُلة و شلون حَسن ضَربني و شلون يغلط خَاف چنُت اكرهة حَسن صَرت اكرهة اكثر اردف سَجاد -:

- سَجـاد -: لَا تبچين كافي

- مِينَار -: والله مَ سويت شي لِيش يضغبني ( يضربني ) هيچ .

- سَجاد -: ادَري بيچ

- مِينَار -: ضَلت السيارة تَمشي بينه هواية يمكن ساعتين مَدري ثلاثة المهم الى ان وگفت بينة گدام عُمارة كبيرة

- سَجاد -: يلا انزلي

- مِينَار -: نَزلت و اخذت الجنطة منة صَعدنة و فتح باب الشقة اردف

- سَجاد -: فوتي

- مِينَار -: هَاي شوكت اشتغيتة ( اشتريتة ) اردف

فِصلِية .Where stories live. Discover now