هل جربتي الدخول لغرفة الولادة لتجدي زوجكي ينتظرك لا ليشجعك بل ليجعلكي تلدين على يده ......أجل
...........
"ملاحظة: الرواية لا تحتوي أخطاء كتابية وإنما بعض الكلمات تدل على أسماء اشياء غير متداولة او كلمات من الفصحى الصعبة لذلك اي كلمة لم تفهم قولولي عليها فالتعليقات"
..............
الأحداث قبل عشر ايام من مشهد الحفاظات :
لقد حطت السيارة في باب القصر الذهبي لقد زين القصر بباب اسود اللون يتوسط شعار التايغر او كما يعرف بالنمر المخطط
عندما فتح باب سيارة "افيلا "نزل ذاك الفارع بجسده المتناسق وخصلاته الذهبية التي انعكست عنها الشمس لتصبح كالذهب المنصهر وقد كانت خطواته تسابق الرياح اما لوكاس فقط ظل يحاول وصوله ومقاومة خطوات تايغر المسرعة
لم ينتبه لوكاس للبلاط اللماع ولا الأواني الزجاجية حتما ستكون من الكريستال ولم ينتبه للوحة دافنشي او لوحة< صرخة الموت> التي زينت المدخل وكأنها تخبرك بالرحيل فورا
وحين دخلو توجه تايغر مباشرة لصف الدرج المناظر يصعد الطابق الثاني عكس لوكاس الذي انتبه اخيرا إلى كون تايغر ليس الشخص المددل وإنما هوا الشخص الغني من أين له كل هذا المال؟
لم يحدث شيئ في السيارة طوال الوقت وتايقر يتحدث مع احدهم في الهاتف وهوا يقول كلمتين فقط ...."تنفسي تنفسي " ولوكاس لم يفهم شيئا البتة
استرجل بخطوات خلف اخيه الذي هرول ناحية الطريقة العلوي الذي انعكست به الألوان الزيتية على القائد يبدو ان تايغر مولع بالدكتاتورية فكل الصور كانت لزعماء دكتاتوريين اولهم <هتلر >ليجده عند باب مزدوج وقد زين بنقش يشبه الأشجار الذهبية
" فلتسترح البيت بيتك لوكاس "
فقط كلمة وأسرع يدفع الباب
" إلى أين تذهب تايغر؟"
لقد كان سؤال لوكاس ينم على التردد وكيف لا ولم يرى اخاه الاكبر لسنوات لا بد وان لوكاس يعاني الان من متلازمة الحِشمة
اجابه تايغر دون تردد لطالما كان تايغر الشخص المرتجل الذي يتكلم دون أن يفكر
" ذاهب للحرب"
نظر إلى اخيه هل قال حرب؟؟؟
اردف لوكاس وهوا يحاول ان يبعد عينيه في كل مكان في البلاط في السقف الزجاج عدى اخاه ليس له القدرة على تثبيت لغة النظر بعد
आप पढ़ रहे हैं
رجولة لا تعرف الانوثة ( مكتملة )
एक्शनعاش مثل رجال الكهف لا يعرف شيئا اسمه المرأة في أول لقاء له بأحد المتسللات لمنطقه الممنوعة عن البشر يجد نفسه يلكم امرأة إلى بطنها لتسقط تحت استغرابه والدم يسيل....يتبع
