الجزء 62

683 23 5
                                    

الغالية: ... ومع ولد الݣرسيفية!!!

يوسف: (خسر كمارتو) يا ريت وكان كان معاه كان غيكون راجل وميسمحش فيها وميذلهاش ولكن كولشي منك نتي مكاينش لي خرج عليها قدك.. (قطع كلامها كيجيه غير تخربيق)

يوسف: (بقا غير كيخمم ويفكر ناض شرب دواه خاصو يكون بصحتو وبكل طاقتو فهاد الكارثة!!)

خديجة: (بقات حدا غيثة منين خرج الفرملي وهزت شعر لي حايد ليها فلبلاصة للي غرزت فيها)
غيثة واش بالصح قتلتيه؟!!!

غيثة: (حركت راسها باه) غيكون مات كان علية نديرها من شحال هادي ولكن تعطلت بزاف

خديجة: وتخرجي على راسك؟!

غيثة: خرجت من شحال هادي منين كنت بحال شي پوپوية فيدو

خديجة: واخا هكاك اختي كان عليك غير تهضري

غيثة: (زفرت بخوف كبيير، تم داخل يوسف تزعزعت خايف ) خويا واش قلتيها لاورطيغا انا طاتي أمينة والله مكنت بغيت نآذيها بلعكس عاود ليها كولشي

يوسف: (مخسؤ كمارتو) عاودي من اللول فين درتي هاد الفضيحة

غيثة: (بلعت ريقها) ..هو جا خداني من حدا صبيطار ولكن حتى بعد شحااااال باش ميتشدش فالكاميرات أغلبية كان كيهزني من قدام بلايص ما فيهمش الكاميرات باش ميبانش فالصورة، وتم غادي بينا لشي خلا عطاني إبرة باش نديرها لطاتي أمينة باش تشلل فمرة

يوسف: وعلاش!!؟؟

غيثة: هو غراضو فاورطيغا باغي ينتاقم منو تيقول هو سباب باش باباه بقا فالمغرب وحيت نعس مع ختو

يوسف: (تخربق فراسو) كفاش!!!

غيثة: خويا راه كان تيهددني ديما الا هضرت ولا قلت شي حاجة غيصفيها ليكم واحد واحد وانا خفت بزااااف راه مكيآمنش حتى بالله

يوسف: (بلغوات) كان عليك تجي!!!!!! تهضري الكلبة!!!! (حتى كيبغي يهد عليها يضربها وكتوقفو خديجة شاف فيها)
شنو غندير داابا!!

خديجة: نشوفوه واش باقي حي!!

يوسف: (بقا مدة وشاف فغيثة للي كتبكي) فين كنتو؟!

غيثة: معرفتش الخلا مور صبيطار

يوسف: نوضي زيدي معايا نشوفو (عاونتها خديجة تنوض حيت رجليها ممعاونينهاش وراسها عاطيها لحريق كولشي كيضرها، لبستها خديجة بينوار ودارت ليها الشال)

وكان سترتي راسك من شحال هادي مكنتيش غتوصلي لهادشي الكلبة!!

غيثة: (غير حانية راسها يوسف مخلاش خديجة تمشي معاهم مشاو بجووج طريق كاملة كينݣر ومرة مرة كيلكمها فذراعها وهي لا حركة وصلو لصبيطار وفاتوه كما نعتات ليه حتى كيشوفو الجدارمية دايرين براج حيت خارج المدار الحضري وقفوهم باش يرجعو من تماك مفهمو والو وعلاش اصلا ديك لبلاصة عامرة)

جنون الغيرة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن