.بعد مرور اسبوع
رفع راسه بثقل و فتح عيناه بنعاس بعد ان استيقظ و كانت خصلاته الزرقاء واقف الى الاعلى و خده منتفخ قليلا بسبب نومه عليه
نظر إلى الشرفه التي تدخل اشعه الشمس الى منيره الغرفه بذلك
تثائب بنعاس و ابعد الغطاء عن جسده و نهض من السرير
سار بخمول للحمام و قام بفتح الباب و هو يسير بنعاس و عينان شبه مفتوحه حتى وقف امام المغسله
فتح الصنبور و اخذ بين يداه يقوم بغسل وجهه لطرد النعاس
كررها مرتين و بعدها رفع راسه ينظر بالمراه و بعدها التفت ليجهز حوض الاستحمام من اجل ان يستحم
ااااا
صرخ برعب عندما وجد سان جالس بداخل الحوض و ينظر له مع رفع حاجبه
سان كان يستحم او بلاحراى كان مسترخي حتى قطع ذلك دخول زوجه الناعس
اوه اعتذر
تحدث وويونق بسرعه و خرج راكض من الحمام و اغلق الباب بعد خروجه و هو يتنفس برعب و كأنه راى شبح بالداخل ليس و كأنه زوجه
مسح وجهه بارتكاب و احمر وجهه عندما تذكر الاخر عارياً بداخل الحوض و سائل الغسول يغطي جسده
الهي
تمتم بحرج و قام بفتح الخزانه يخرج له ملابس
و اثناء ذلك خرج سان الذي كان يرتدي بنطال فقط و ترك صدره عارياً
تعلم ان تتطرق الباب قبل ان تدخل يا هذا
قذف سان كلماته بحده على مسامع من توقفت يداه عن الحركه و هو يسمع كلام الاخر
تنهد سان و اقترب من الخزانه حتى وقف خلف الآخر و قام بمد يده و اخذ احد قمصانه و ارتدائه و بعدها هم خارجً من الغرفه تارك من قام بعض شفتيه بقوه و يداه اعتصرت الثياب التي بين يداه
.
خرج من مكتبه بعد ان قضى بعض الوقت به و انهاء بعض الاعمال الورقيه و اخبره احد الخدم ان الفطور قد جهز
سار بالممر و ثم نزل السلالم و بعدها سار نحو قاعه الطعام
فتح بابها و دخل سان غرفه الطعام التي كان الجميع متواجدين بها
YOU ARE READING
آلُِسنيوُرٍ تُشوٍي|WS
Historical Fictionعٍندِمآ بَلُِغت التاسعُه عٍشُرٍ حٍينهـآ وُجٍدِت نفُسي فُي قٌصرٍ آلُِسنيوُرٍ تُشويٍ سًان آعٍطُآني وُآلُِدِآي زْوُجٍ للُِسنيوُرٍ وُ ڪآنني ڪنت عٍبً عٍلُِيهـم قٌدِمآني ڪهـدِيه لُِشُخـص ڪآن ڪآلُِجٍحٍيم بَآلُِنسبَه لُِي