الكاتبة: ريڤان خالد.
بّــسمِ آللّهِ آلَرحمِـن آلَرحًـيـمِ
---------------------------------------------------------
توجهت للمراية اتفحص شكلي واعدل شعري وگذلتي يلا غزل تأخرنا ترا باوعت عليها واني ما مهتمة ورجعت ارتب بصدريتي وبشعري واللة طالعة تخبلين ومرتبة بس خل نروح
واخيرا كملت وباوعت عليها واردفت وسم شبيج مستعجلة سجئ ضلت تدردم تركتها ورحت البس جنطتي وطلعنا برا ولبسنا احذيتنا وتوجهنا للمدرسة
جان بوقتها يوم خميس توجهنا للاصطفاف انا وسجئ صديقة الطفولة الي اعتبرها اخت مو بس صديقة
سجئ: غزلل ولجج غزل تدرين اليوم المديرة راح تطلع الطلاب المتفوقين
غزل: صدكك؟؟
سجئ: اي واللة واكيد انتِ منهم
باوعتلة واردفت لا يمعودة ما اطلع متأكدة باوعتلي وگلبت عيونها واردفت وهسة لازم اصدكج صح؟
بعد دقائق بدت المديرة تصيح بأسماء واردفت بنبرة كلها فخر "الطالبة المتفوقة" غزل علي"
ابتسمت بوجهي سجئ وبادلتة الابتسامة وتقدمت بكل فخر كالعادة مو اول مرة اطلع من المتفوقين ابتسمت لما شفت ابتسامة المديرة والمدرسات ونظرة الفخر بعيونهم
بعد ربع ساعة دخلنا للصفوف ومر يوم بسرعة ورجعنا للبيوتنا واول ما رجعت توجهت للغرفتي ونمت
كعدت بعد اربع ساعات واني اسمع صياح اخواني طلعت من الغرفة واني اصيح ولك محمد هاي شبيك تعيط كلتة واني انزل من الدرج باوعلي واردف جناب اخوج مصطفئ متجاوز علئ المدرس وفصلوة
باوعتلة واردفت شبيك مصطفئ انجلبت وغميتة لان هاذي مو اول مرة ورجعلي الغمة واردف تسكتين لا اجي امسح بيج الكاع وترا اني اكبر منج وخزرني
اردف محمد: صح انتَ اكبر منها بالعمر بس هي عقلها اكبر من عقلك يامتخلف
باوعتلة بشماتة وتوجهت للمطبخ واني اصيح نويرة وين الغدا تقربت مني وضربتني علئ راسي خفيف ولج شنو نويرة اني امج
اجة مصطفئ اردف حيل باعي شورت بيج
_مصطفئ ما تنجب احسلك
سمعت صوت الباب تنسد وشفت بابا داخل للمطبخ رحت طفرت علية وحضنتة باباا مشتاقتلك هواي ابتسم وباس راسي واجت ماما ومحمد ومصطفئ سلموا علية وماما رتبت السفرة وكعدنة ناكل
_غزل اليوم طلعتي من المتفوقين؟
_ايي بابا
باوعلي محمد واردف لعد ليش ما كلتي واردف مصطفئ لجج كفوو دومج رافعة راسنة ابتسمتلة صحيح هو دائما ينفصل بس درجاتة كلش عالية حتئ المدرسين والمدير مستغربين منة ومن شخصيتة
YOU ARE READING
آلَمِــآس
Romanceمِــاذا عــن آلَماسة دخلت الئ الًجحيم هِلَ فـيًّ آلَنــهِآيـٌة ًسًــوُف تََــتََـخـلَص مِــنـة؟ آمِ ًسًــتـكَمِـلَ حًيـآتـهِآ فـُيـة
