البارت _ الرابع والثلاثين
سرمد فزت على صوتي وطلعت ركض مدري شبيها استغربت
طلع عمي وراها احمد كال شبيها هاي اندرايت علي وكتله شبيها
كال مدري والله خل نشوف طلعنه اني وياه اني وكفت باب المطبخ
مادخلت جوه هم دخلو شوي ورجعو كالو لاتخاف ماكو شي جوز
متشبه بيكنيمار واني احجي ويه روحي ندك الباب عمو ابو احمد نيمار بنتي
انتي زينه تسمعيني مسحت دموعي وكتله اي عمو زينه مابيه شي
كلي زين فتحي الباب فتحت الباب الكل مجتمعين عليه ودخلو
خايفين كالو ها شبيج كلت ماكو شي عمو كال خل سرمد يروح
نكعد نسولف زين عمو اي عمو زين زينراح عمو بقينه اني وتبارك ونسرين ورجعت ابجي نسرين حضنتني
شبيج كتلها مااعرف مااعرف يمكن هوه تبارك بستغراب منو هوه
نيمار هاذه الي بيتكم تبارك قصدج سرمد شبي سوالج شي اكول لبابا
علي واللهنيمار لامامسوي شي مسحت دموعي تبارك زين كعدي واشرحيلنه
شبيج نيمار كعدت وكمت احجيلها وكلت هاذه الظابط سرمد هوه
الي دخلنه لبغداد نسرين بصدمه صدك نيمار هوه نفسه هاذه الظابط
نيمار اي والله بوقتها انتي جنتي تنزفين نسرين اي صح حته من الألم
ماكدرت افتح عيوني نيمار وهسه شلونتبارك شبيج عمري اهدي خوب مجاي عليج مداهمه خل اكلج
هاذه ابن عمي اخو بابا اي صحيح هوه ظابط وشغله بوابه بغداد
قبل جان وهسه تحول داخل يعني هوه نفسه الي دخلكم لبغداد
ضحكت حلونيمار شبيج
تبارك سلامتج عمري
YOU ARE READING
عندما التقينا
General Fiction(للكاتبة سيرين ) تحكي القصه عن خوات يهربان من داعش ويصلا الى محفاضه ويلقتيان بضابط وهو يكون كفيلهما لدخول محافضته ولايعلم بانه ستدخل احدهن الى قلبه ايضا كونو معا القصه احداث رائعه وموشقه الاحداث من الواقع اتمنى تتفاعلون وياي حبايبي حته اتشجع