الفصل (23)

58 7 0
                                    

صلي على الحبيب المصطفى

‏"ستبقين ياقِبلةَ الأَولين
‏منارًا لِأُمتنا الظافره
‏فلسطينُ هذا الظلام الفجور!
‏سيرحل ُوالطغمةُ الفاجرة
‏ويسفر صُبحٌ بدِيعُ المحيا
‏يذكرُ بالصحبةِ الغابرة
‏فلولا الجهادُ لصِرنا عبيدًا
‏نلوذ بأَحذيةِ السامره

*مقتيس*

‏فلسطينُ ياروضة َالطيبين
‏لنا في رباكِ المنى الطاهرة"
فلسطينُ صبراً إنّ للفوز مَوْعِدا
‏فَإِلَّا تفوزي اليومَ فانتظري غدا

‏ضمَانٌ على الأقدارِ نصرُ مُجاهدٍ
‏يرى الموتَ أن يحيا ذليلاً مُعَبَّدا

‏إذا السّيفُ لم يُسْعِفْهُ أَسْعَفَ نَفْسَهُ
‏بِبأسٍ يراه السّيفُ حتماً مُجرَّدا

*مقتيس*

___________________.

we start

هبطت ليلي مع مايا و اتجهن الى المطبخ،  ليجدو ميرا تقف و تعد الطعام و البسمه تملأ وجهها،  تلف في المطبخ كفراشه جميله خرجت من شرنقها لتلف العالم و ترى جماله

ابتسمت لها مايا تغمز بمشاكسه:  يعيني على الغزاله لما تكون رايقه
انتبهت لها ميرا،  لترمقها بنظره لا مبالاه،  لتتحدث ليلي:  بس يا مايا متبقيش بايخه،  سبيها تفرح براحتها
ثم وجهت نظرها لي ميرا قائله:  بس يعني،  ايه سبب الروقان دا ها؟؟ انا مش بدخل.. لالا دا سؤال عادي يعني

عادت ميرا لما كانت تفعل قاىله:  عادي، رايقه و خلاص، يلا تعالو مدو ايدكم معايا

اتجهت كل من ليلي و مايا لمساعدتها في اعداد الطعام

لتدخل جوريه في هذه اللحظه،  تبتسم ابتسامه غريبه،  لتقول بتحيه:  صباح الخير
البنات:  صباح النور
جوريه:  اريد زجاجة ماء
اتجهت ميرا لتحضر لها زجاجة ماء من الثلاجه،  ثم اعطتها لها،  لتقول جوريه وهي قريبه منها بصوت خافت:  يا فتاه احتاج ان اتكلم معك لوحدنا،  سأنتظرك في الحديقه غدا
قالت هذا ثم تركتها و رحلت،  اما ميرا نظرت لها بستغرب،  ولكنها عادت لما تفعل،  و تجاهلت طلبها ضاربه بكلامها عرض الحائط،  فهي لا ترتح لها منذ ان اتت هذه السيده

____________

عند الشباب في المكتب،  فتح ماكس الرساله لينصدم بشده؟؟؟

ما هذا.؟؟ احد ارسل له باسوورد الخزنه؟؟ هل هو مراقب؟؟ ام انها خطه جديده من ساهر؟؟ غير معقول ان في الموضوع شيء خطأ؟؟ يجب عليه توخي الحذر يبدو ان القادم ليس بالهين

حبيبتي الهاربه (مكتمله) Donde viven las historias. Descúbrelo ahora