part 28(حفلة)

981 29 10
                                    

- We may encounter many defeats but we must not be defeated.
- قد نواجه هزائم كثيرة، ولكن يجب ألا نهزم 🖤.

🖤🤍🖤🤍🖤🤍🖤🤍🖤🤍🖤🤍🖤🤍🖤🤍🖤

EMILYA POV:

شهررر وانا أموت بين يدي كايدن وهو لا يسمح لي بالذهاب الجامعة رغم أنني أترجاه كل يوم ....لقد ظننت أن تدريبه سيكون ممتعاً لكنه جعل من يدي أداة قتل يريد مني ان أستطيع القتال شهر ياناس وانا الآن قادرة على طرح ثلاثة رجال أقوياء أرضاً
لا أصدق أنني تطورت الى هذا الحد لا بل يجب أن أصدق فأنا لقد تغيرت كثيراً
جسدي أصبح ممشوقا بشكل مذهل صحيح بأنه كان ممشوقا لكن إزداد جماله حتى كايدن أخبرني بذلك لكن بطريقة خبيثة  ...
بعد تلك التمارين لا أنكر التعب الفظيع الذي شعرت به في الفترة الأولى لكنني بدأت أعتادها وأحبها ...
على الرغم من أن الأمر متعب ...

لقد أخبرني كايدن بأنه اليوم يريد أن يعلمني كيف أقود الدراجة النارية ، لكنني لا أريد أن أتعلم ذلك اليوم أريد يوم راحة وبعد محاولات كثيرة في إقناعه تمكنت من إقناعه ...
هل تعلمون كيف ؟
سأخبركم ...
لقد طلب مني ذلك العملاق أن أقبله وأنا أصلا لم أبادله بالقبل إلا مرة واحدة منذ أن تزوجنا إلى الآن
أعترف بأنني كنت سأرفض ذلك و أقبل أن أتدرب على الدراجة لكنني حقاً محتاجة إلى يوم راحة وافقت على ذلك وانا أشعر بأنني شأموت من الخجل ...
أقتربت منه وطبعت قبلة سريعة جدا لم تستمر لثانية على خده ...
فرأيته يبتسم بوسع لي ثم يوافق على إعطائي يوم إجازة ...
بهذه البساطة ؟؟؟!!!!!!!
لا أصدق قبلة صغيرة جدا وسطحية لم تستمر لثانية غيرت رأيه بهذا الشكل الفظيع ؟؟؟
هل أنا أؤثر عليه لهذه الدرجة ...
يبدو أنني سأستغل ذلك لصالحلي لكي يعيدني للجامعة
فأنا في كل مرة أقول له أريد أن أعود إليها ينظر إلي نظرة تجعلني أنخرس
و أغلق الموضوع لكنني قررت شيئاً لا يجب أن أتراجع فيه اليوم لن أتراجع عن قراري للعودة إلى الجامعة حتى لو كلفني الأمر إغراءه و الدهس على خجلي اللعين
ذلك العملاق الأحمق دائماً ما يخجلني كل يوم وكل لحظة يكون معي فيها وهو لا يخجل مطلقاً ، إنه دائماً ما يتفوه بألفاظ سيئة ومنحرفة تجعلني أشعر بأني سأغيب عن الوعي من شدة إنحرافه 
حتى على الرغم من أنه مر على زواجنا سبعة أشهر إلا أنني لم أعتد على كلامه المنحرف مطلقاً
حلمي أن أرى وجهه أحمر سيكون ذلك ممتعاً رؤية كايدن وهو خجول ههه
لكن ذلك لن يحدث ...
فهو من المستحيل أن يشعر بالخجل ابداً

لذا اليوم لدي مهمة وهي كيف سأقنع ذلك العملاق بإرجاعي للجامعة

EMILYA END POV:

___________________

كانت إيميليا جالسة على السرير تحدق بالسقف تشعر بالملل الشديد لقد كانت الساعة الثامنة والنصف مساءً
لم يكن كايدن بالمنزل فهو بالعمل
وفجأة فتح الباب ليدخل منه كايدن بطلته المهيبة ...
إبتسمت له إيميليا
فأردفت وهي تحدث نفسها داخلها
"حان وقت العمل"

أَحبكِ الشيطان Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang