يمكنني ان أراه داخل عينيك ، لقد تأذيت العديد من المرات ورغم ذلك رفضت البوح ظللت تظهر ابتسامات عابرة راغب بإراحت من تهتم لأمرهم لكن وفي غفلة غبية سقط قناعك امام الجميع وحدك فقط من صدق كذباتك المتكرره كاذب فاشل ، متظاهر غبي ابتسامة جافة مرافقه ضحكات سطحية و خاوية قوي وجاهل صفاتك التي حاولت اخفائها كانت ظاهره للعلن ، للعلن كنت انت مكشوف
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عدل حقيبة ظهره مصوب نظراته صوب مدرسته الجديده تلألأت عينيه شاعرا بالذهول والسعادة فمظهرها كان مختلف تماما عن المتواجده في عالم البشر
الفخامه و الغرابة كانت الكلمات التي توصف ما يظهر امامه بدلا من قول انها مدرسة كانت عبارة عن قصر كبير برفقة سور ضخم يحيطها من جميع الاتجاهات كانت مشابه قليلا لسور قصر عمه لكن بدلا من تواجد أفاعي ضخمة كان هنا كائن لم يراه سوا داخل المجلات المصور هل كان تنين ؟ اجل السور كان عبارة عن تمثال ضخم لتنين ذو لون اسود مختلط باللون الرمادي لا سيما ضخامة القصر الذي يقبع خلفه
" هذا مذهل "
هتف بذهول ليشعر بكف يربت على كتفه يوقظه مما يشعر
" على الرغم من روعت ما تراه الان اياك ونسيان اعتناق الحذر فهذا المكان عبارة عن غابة "
اردف نواه بهدوء ناظر لذات البقعة التي ينظر له صغيره ليكمل
" تعديل لون شعرك برفقة اخفاض قوة هالتك ، كان من اجل حمايتك لذا اياك والوثوق بأي شخص واعلامه بسرنا "
اشاح المستمع نظره عن المدرسة ناظر لعمه كانت تعتريه تعابير قلقه على غير عادة فهذا لا يشبهه مطلقا فمنذ لقائهم كان يتصف بالهدوء والبرود حتى تعابيرة بالكاد كانت مفهومه بالنسبة له لكن الان ظهرت بشكل واضح ، رفع يده يحكمها حول يد البالغ والمسؤول عنه في الوقت الحالي والى الأبد ربما
