في احد ليالي ديسمبر الباردة والممطرة
داخل ذالك المنزل المترهل يقف الشيطان بملامح جامدة ينضر الى ترك التي تم رميها عند اقدامه
"انها القربان سيدي"
قال والد الفتاة بصوت مجرد من الرحمة ليس وكانه يعطي ابنته قربان الى الشيطان مقابل ان يعطيه بعض القوة
...
مر الايام وآليس مازالت مختفية وڤي جن جنونه وهو يبحث هنا وهناك ولكن لا اثر ولا اي اثر لها
تايهونغ لا يقل حال عن شقيقه ولكن لا يظهر جنونه له
جونكوك كذالك كان قلق ويشاركهم البحث وايضا جيمين
. . . . . .
"تايهونغ عليك اتمام الاعمال قبل ان يشك والدك بشيء"
جونكوك اخبر تايهونغ رغم كرههم لبعض لا انهم وقت العمل يتعاونون
"ليس من شانك التدخل"
تايهونغ نطق بحدة
تنهد جونكوك من غباء ابن عمه
"انضر تاي ان كنت مازلت تعتقد اني حقا من كسر وعود صداقتنا وانني حقا من افشل بالسر لوالدك فانت قمة بالغباء واخبرتك وساعود لقولها لست انا من اخبر والدك عن انقاذك لتلك البشرية"
نضر تايهونغ الى جونكوك ثم تنهد وخرج
بينما جونكوك تنهد بغضب من تصرفات ابن عمه وصديق طفولته
انفصلت علاقتهم قبل سنوات بسب احد حاول تخريب علاقتهم
كان الامر ذات مرة كان على تايهونغ ان ياخذ القربان من احد البائعين وكان البائع يعطي زوجته قربان والاسوء ان الفتاة كانت حامل لم يستطيع تايهونغ ان يقتل الفتاة والطفل لهاذا سمح لها بالهروب ومن كان يعلم فقط جونكوك هاذا ما يعتقده تايهونغ ولكن كان هناك احد اخر يعلم بالفعل
وحين علم الملك عاقب تايهونغ بشدة كونه خالف اوامره
وضن تايهونغ ان جونكوك من افشى بسره ومن ءالك الوقت وهو يحقد على جونكوك رغم ان جونكوك حاول كثيرا اخباره انه لم يقل للملك عن ذالك السر ولكن تايهونغ عنيد