البارت 10

573 51 20
                                    


بـ قلمي (فاطمة محمد)

lnsta:  sfatma49
telegrams: fateema_mo
______________________

أنداريت وأشوف الچلب جاي يمها وتعيط مَو الهَبطة وحرگة دَمي كفختها

حيدر:  شبيچ بابا أكو وحدة هيچ تعيط .

فاطم:  وأنتَ شكو تضرَب أني أبويةة مضاربني أنتَ تضربني والله يا الله .

حيدر:  أعصابچ عيني سَت فاطم .

أم فاطمة:  يُمة الرحمن صلوا عَلى محمد شجاكُم .

حيدر:  تعالوا صعدوا بسيارتي خل أوصلكُم للبيت .

فاطم:  صعدَت بالسيارة بَس أبد محچيت وياا أني أعلمة الة أرجع وأحظرة بسيطة.

حيدر:  وصلت فاطَم لـ بيتهُم هية وأمها نزلت وطبگت الباب حيل حتى ما سلمت علية.

فاطم:  نزَلت بعنادة وطبگت باب الشيارة حيل ودخلت للبيت عَ سريع بدلَت ونمَت.

حيدر: وصلَت لـَ بيتنة أني وأمي بدلًت ودگيت عليهااا متجاوب دزيتلها رسالة

سَت فاطم قسَم بذات الله أذا ألزمَچ محَد يخلصچ مني عَ هاي تصرفاتَچ البلوة أم لـسان دزيتلها الرسالة وعفت الفون ونزلتت يَم الأهَل
شافني أبوية

أبو حيدر:  ها وليدي شسوي؟

حيدر:  كملت الأجراءات بقى بَس يدزولي رسالة موعد العقَد ونروح نعقَد مَحكمة، يابة أني مااريد أطول سَت أشهَر تكثَر المشاكَل أتزوج بسُرعة أحسَن

أم حيدر:  يُمة حيدر أنتَ ليش مستعجَل عَ الزواج أبقوا هاي الفَترة أتعرفوا عَلى بعَض يلا تتزوجون بالله أتزوجتوا وصار طفَل وأنتو ممتفاهمين .

حيدر:  أن شاء الله خَير .

عفتهُم يسولفون وطلعت رحَت لـَ صاحبي

حيدر:  أگلك هاي رسالة أجتني بيعا تهديد اليوم الصُبح .

_ ها خويةة سالمين شمسووي ختى يهددوك .!؟

حيدر:  يا كويظم يمكن هذا أبَن عَم المَرة ماكو غيرة .

_ هو هذا مالة أحَد عاد همة كلمتهُم؟

حيدر:  حضي هذا حضي ياخوية.

_ وهسَة حيدر أنتَ شنو راح تعوف مَرتَك .!؟

حيدر:  أفااا عَليك أعوف الدَنيا كُلها وماعوفها هاي الروح والرية .

_ حيدر فكَر بـَ روحك مستقبلك شنو ذنبهُم أهلَك أذا صار بيك شي

حيدر:  لا حبيبي لـَ تخاف ميصير شي ...

" فاطم "
گعدت مَن النوم لگيت حيدر متصَل علية شگد،  أني أعلمة والله فلا أفتح عليه خط بعَد ،
نزلت جوة أتغدة شفت ماما مسوية برياني ودجاج أكلتت وأكيد ميحلى الأكل مَن دون ببسي،
گاعدة يَم أخواتي وأمي أجة علينة عبدلله

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: May 07 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

فراشة الحيدر Where stories live. Discover now