نصف«18»كـ العادة شجار🔥♥

36.4K 604 260
                                    

#ترويض_ملوك_العشق_نصف_ح_18
#الكاتبة_لادو_غنيم♥
"
النصف الثاني من الحلقة هـ ينزل بكرا بالليل أنا منزلتوش عشان بصراحه معدلتوش وكنت هأجل الحلقة كلها لبكرا بس قولت انزلكم منها جزء عشان محدش يزعل♥
حلقة بالليل هـ تبقي طويلة ومليانه احداث اوعدكم بحلقة هتنزل بالليل خمس تلاف كلمة🙈بس انتو ظبطوني في الڤوتات عشان اظبطكم في الحلقات♥😎
نعدي بقا ال400 كومنت والـ 300 ڤوت و ضيفوا الرواية للمكتبه ♥

«اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد 🌼»
"🍁
غادر الحجرة بعدما قذف كلماته كـ القنابل النفاسه دون أستاذاً"و ترك سالم يناظره بكراهيه سيطرة علي ملامحه"
"
وبمكاناً أخر حيث تعدت الساعة الثانية عشر بعد منتصف الليل"وقف عمران أمام هلال التي تغفوا بـ ثياب السهره علي مقعد الطاولة وأمامها العشاء التي اعدته لتلك الليلة"بعدما أنتها الايڤنت الخاص بها"
مال عليها ولمس شعرها بأصابعه يـ يقظها قائلاً بهدؤ"
هلال _هلال_ اصحي يا حببتي أنا وصلت يا هلال"

فتحت عيناها ببطئ شديد تسأله مستفهما"
الساعه كام "

تنهد بهدؤ"
الساعة اتناشر ونص"

تململت برأسها تحاول الأستيقاظ"
أتناشر ونص أتاخرت ليه كده"

قطب حاجبيه بجدية "
أتاخرت ايه أنا خارج من الشركة حداشر ونص لما كلمتك وقولتي أنك وصلتي الڤيلا"

معلش يا حبيبي بس نعسانه ومرهقة أوي اليوم كان طويل ومتعب عشان كده تلقيني مش مركزة"

رئه النوم بعيناها التي تنازع لـ فتحمها"فـ قالها مستفهماً "
طب ايه مش هنأكل "

تنهدت بذات النوم "
كول أنتَ أنا بصراحه مش جعانه أوي بص كول أنتَ يا حبيبي ولما تخلص قولي عشان الم السفره"

أدرك أنه سـ يقضي الليلة بمفرده فـ النوم يستحوذ عليها كلياً"كان يراها فـ حالة من الأرهاق الشديد"فـ تنهد بأستسلام ومال عليها وحملها بين ذراعية
فـ مدت يداها وعانقته وأرتخت برأسها فوق صدره"
وصعدا بها للأعلي"
إلي حجرة نومهما وحينما دخلا و ضعها برفق فوق الفراش "وذهب وجلس اسفل ساقيها و نزع لها الحذاء و  و وضعه بجوار التخت"
من ثم نهض ونزع سترته وتركها فوق الأريكه"وادخل يده بـ جيب بنطاله وأخرج علبة صغيرة بـ الون الذهبي"وفتحها ونظرا إلي تلك القلادة الصغيرة الناعمه الذي أحضرها لها بمناسبة نجاح عرضها"التفت بعيناه عليها فـ وجدها تغفوا والا تشعر بشئاً"فـ أغلق العلبة وتركها علي الدورج وبدل ثيابه وغفي بجوارها يضمها إلي صدره لتمر لليلتهم فـ صمت"
🍁
وبـ نهار اليوم التالي داخل شقة جبران"فـ فتح عيناه الساعه التاسعة صباحاً فلم يجد رؤيه بجواره"فـ نهض من فوق الفراش ودق علي المرحاض لكنه لم يجدها بـ الداخل"
حينها سمعا صوتاً يأتي من الخارج فـ ذهب خلف الصوت الذي اوصله للمطبخ وفور دخوله وجدها تقف علي اطراف أصابعها تمد يدها تحاول الوصول لعلبة الطحين"
راوضة فضوله الرجولي فـ تلك المنامه القطنيه الوردية ذات ربطة العنق التي تظهر يديها"كانت تلك المنامة لا تتعدي أسفل فـ خذيها برزت مـ نحنيات جسدها الفرسي الفاخر"كان قومها مشدوداً بأ نثوية أمام عيناه الامعه "
فـ قتربا منها حتي أصبح خلفها مباشرتاً"فـ شعرت بوجوده كانت انفاسه تصل إليها "فـ كست الحمرة جسدها"علمت أنها اذا أستدارت سـ تلتصق بجسده"فـ لازمة الثبات"حتي رئته يرفع يده بجوارها وأمسك بـ علبة الطحين وأنزلها وتركها أمامها" من ثم أبتعدا خطوة للوراء قائلاً بجدية "
بعد كده لما تعوزي تجيبي حاجة و مطلهاش قوليلي وأنا أجيب هالك بدل ماتقع عليكي و تعورك"

ترويض ملوك العشقWhere stories live. Discover now