ألمواجهة رُبما صعبة.. لكن مايكمن خلف الصعوبة هو ألحقد.. حقد دفين تجاهه اتعس اللحظات ومسببها
ضممت يدي لبعضهما أراه يغير مسار أعينه للباب أمامه «ألتقيت بها مرات عديدة من قبل بكل مرة لم أكن لها مشاعر لكن لايمكنني أن أجزم مانوع المشاعر التي ستظهر حينما أواجهها»
أنطلى ظله أمامي لأبقى وحدي مُحدقة بالجدران أمامي.. سالي... قال زاك أن والدته هي سالي رئيسة الخدم وكبيرتهم واليد اليمنى لماتيلدا.. جعلت سالي زاك يقاسي الكثير من أجل طمعها أنتهى به الأمر مرميًا في حانة ليواجه مصيره وحيدًا هناك
«آنا جهزي الحمام وأيضًا اثواب مناسبة»«أمركِ سيدتي»
أخذت دوشًا بسيطًا بالطريقة الملكية فقد قمن الخادمات بتغسيلي بالواقع وهذا شيء غير مسبوق لي.. لكن من يهتم ان الوضع مريح هنا وللغاية..
فستان أزرق فضفاض طويل مع شعر مصفف بطريقة تجعل مني أستقراطية او أمرأءة من العصر الفيكتوري..
قبل أن أخرج من الغرفة طلبت من الخادمات المغادرة لأستدير للمدعوة آنا
أظلمت أعيني أبحلق بها بجمود «ماهي مهمتكِ؟» رفعت رأسها مُثبته أعينها على خاصتي «عفوًا سي..» أمسكت كتفها أقرب رأسي منها «ما هي مهتمكِ بسرعة أختصري الكلام مالشيء الذي كلفتِ به»
أرتعدت تنظر ألي بخوف «لا. لاشيء سوى خدمة السيدة» أبتسمت بمكر «اممم خدمتي أذًا صحيح؟ وهل تضنين أن خدمتي سهلة؟» رجعت خطوة للوراء «لااعلم مالذي تعنيه السيدة» أجبت بجفاء «خدمتي تطلب أناس أذكياء قليلين السؤال والثرثرة كثيرين الأفعال ولاأرى أيًا منها بكِ؟؟»
طبقتْ كفًا على كف «أنا أعتذر أن بدى مني أي شيء يزعج السيدة فقط أمري وأنفذ» أرتفعت زاوية فمي بأبتسامة خافته «أجل هذا مااريدة حسنًا دعيني أدخل بصلب الموضوع أي فعل او أمر أخذته من غيري قبل او بعد توليك لخدمتي سيكلفكِ حياتكِ وأنا لااأمزح بهذا الشأن»
KAMU SEDANG MEMBACA
كونالاي:ألعالم الأرستقراطي ألسفلي|KONALAIE
Cerita Pendek"كل زوايا حياتي غالبًا تملك كوّة صغيرة جدًا في أخيرها غير ملحوظة سوى لي أستطيع من خلفها رؤية العالم حيث يكمن الزراق النقي... لايراها أحد غيري صحيح! لكن ألست أهم منهم جميعًا؟ قانونهم الاستعبادي كان" في الصباح أنتَ سيد الأسياد وفي الليل أنت طوع شفاهي...
