اقتباس من الفصل ٣٧

120 7 1
                                    

اقتباس من الفصل السابع والثلاثون ما قبل الاخير

يتجمد يونس موضعه جاحظ العين بضياع من نظرات بلقيس المتلهفه اليه 

فتبتسم بلقيس ببراءه مقتربه منه مطوقه عنقه بذراعاها شفتيها قريبا جيدا من شفتيه تبتسم بعث قائله

بلقيس:ديكي الرومي ايه مش مصدق اني كنت بلعب معاك انا مستحيل انساكي يا روحي....

انهت حديثها بي غمزه عابثه ليرفع يونس حاجبيه بضيق وقبل ان يتحدث

تأسر بلقيس شفتيه بقبله طويله ناعمه فيتصنم جسد يونس ولكن قبل ان يبادلها

القبله تترك بلقيس شفتيه وتصيح بي الم وهي تضع

يدها اسفل بطنها المنتفخه وهي تشعر ان جنينها علي وشك الولاده فيرتبك يونس ويحملها فتهمس بقليس اليه حين يهد المها قائله

بلقيس:الا فات فات احنا نبتدي من الاول نقطه ومن اول السطر....

يتبع

انتظرني في الفصل قبل الاخير من بلقيس ويونس انزله الليله ولا متفرقش معكم ومفيش حد متابعها يعني لو حد عاوزه

زوجه مع ايقاف التنفيذ (الجزء الاول)Donde viven las historias. Descúbrelo ahora