فتاة عاشت ستة عشرة سنة من حياتها وحيدة بين المياتم و هارية من صعوبات الحياة ، لتكتشف بعد هذه المدة أنها إبنة أحد أغنى عائلات إنجلترا و أن لها 8 أشقاء قضو عمرهم بالبحث عنها.
فيا ترى هل ستنعم بحياة جديدة كما حلمت طوال حياتها أم أنها ستبقى مطاردة من ق...
فور أن فتحت الأبواب تحركت جميع الأعين نحونا و إنطلقت الهمسات و التسائلات من حولنا فستان لارا :
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
التسريحة:
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
مع ميكب خفيف طبعا
لم يرتدي أحد من الإخوة أي ربطان عنق بل جعلو من الأزرار الأمامية مفتوحة لتزيد من جاذبيتهم و وسامتهم
كنت متوترة قبل دخولي لاكني الأن أكثر توترا من ذي قبل إلا أن كلمات ألفرد المهدئة كانت تساعدني إستقلينا في طاولة معينة و ذهب كارل و مارك للترحيب بالضيوف بينما بقينا نحن بمكاننا لارا:" لاما يبحلق الناس بهذه الطريقة ألم يرو فتاة من قبل في حياتهم". ألفرد:" أخبرتك بأنهم متعجبين من رؤية هذا الملاك الواقف وسط الشياطين الثمانية". لارا:" حقا و لما لا أكون أحد الشياطين ؟". ألفرد بثقة:" لأن هذا مستحيل". لارا:" ما المستحيل". ألفرد بنفس الثقة:" لأنه لكل شخص ملاك و أنت ملاكنا لارا ". ليختم كلامه مقبلا جبيني بحنية و رقة واو كلماته لا أعلم أعني هذا الشعور جميل أشعر بفراشات في بطني و أحببت ذالك جدا!!... إنتشلني من أفكاري صوت كارل على المسرح كارل:" مرحبا بالحضور أشكر جميع الحاضرين معنا على قدومهم الليلة للإحتفال بهذه المناسبة الجميلة بالنسبة لي و لإخوتي". و إنطلقت الهمسات و الأسألة بين الحضور مجددا لارا بهمس:" أخي ؟". ألفرد بسعادة من نطقها لتلك الكلمة:" نعم". لارا:" ذكرني لما أقيم هذا الحفل مجددا ؟". ألفرد: " لتقديمك ؟". لارا:" أعلم لاكن ألم تقولو من قبل حدث يخص الشركة ؟". ألفرد:" اا صحيح تلك مجرد حجة لاكن الحدث الحقيقي هو أنتي". كارل من المسرح:" جمعناكم هذه الليلة لمشاركتكم عودة أميرة آل كالفانور بعد غياب سنين.لارا تقدمي لو سمحتي". صمت عم الصمت فجأة أرجاء القاعة و توقفت الكمرات من إصدار الضجيج و توقف العمال من تقديم العصائر و توقف معهم نفسي ، هل يفترض بي التحرك الأن ؟ لما كل هذا التوتر لما أريد الإنسحاب فجأء سحقا علي التقدم أيقضتني يد ألفرد على ظهري و إيمأته المطمأنة ، تنفست الصعداء و مشيت نحو المنصة بهدوء و ثبات و عيناي نحو كارل لأصل إليه و يقدم يده لمساعدتي في صعود الدرج لأنسكها و أصعد فأجد جيشا من الناس ينضرون نحونا أو بالأحرى نحوي بإندهاش فتعود الكمرات لعملها و تبدأ الأسإلة هجومها نحوي كان كارل أو مارك الذي إنضم إلينا هوما الذين يتحدثان ، وقفنا قليلا في المنصة يحاول الإثنان مجارات أسإلتهم إلا أن قطعها كارل قائلا. كارل:" عذرا يا سادة سنعود لأماكننا للراحة و مارك سيتولى إجابة أسإلتكم". ظهر التفاجئ على وجه مارك و أكاد أجزم أنه يلعن تحت أنفاسه لقد ورطه معهم ثم إنسحب و سحبني معه من وسط الصحفيين و عدنا للطاولة ، ألفرد:" مسكين لما ورطته". كارل بلا مبالات:" لا بأس هو يحب الثرثرة على كل حال فليفرغ طاقته هناك إذا". جون:" إذا هل سنبقى هكذا إلا أن ينته الحفل بدأت أمل بالفعل ". ألفرد:" توقف عن التذمر جون بدأنا للتو ". سباستيان :" مرحبا يا رفاق". سلم البقية عليه ثم سحبه جون و خرجا قائلان أنهما سيعودان قبل إنتهاء الحفل بقينا جالسين و بعد مدة جاء أحد العاملين يحمل معه مشروبات و مقبلات كارل:" بها كحول ؟". العامل:" ن..نعم سيدي". كارل:" جيد ضع ثمانية و أحضر عصير واحد". قلبت عيني بملل كأنني لم أتذوقه من قبل لاكنه مقزز ، أمضينا الليلة في التعرف على الشخصيات في القاعة و كانت آني و عائلتها في الحفل أيضا أظن بسبب مكانتهم أو علاقتهم مع عائلتنا أيا يكن فقط ظلت تبحلق فيي كأنها تريد أكلي تجاهلت أمرها و كل ما أشغل تفكيري هو كيف سأواجهه بعد أن ضهرت علنا أكيد لن يتركني وشئني لاكن أرجو أن لا يدخل أشقائي في الموضوع أرجو ذلك بشدة . في مكان آخر بروسيا:
